FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


الإنذار المبكر للنظام المالي

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30-08-2015, 10:41 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 25,024
بمعدل : 5.75 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي الإنذار المبكر للنظام المالي

الإنذار المبكر للنظام المالي



إن التقلبات التي شهدتها الأسواق مؤخرا ــ في الاقتصادات الناشئة والمتقدمة على حد سواء ــ تُظهِر مرة أخرى إلى أي مدى قد تخطئ وكالات التصنيف والمستثمرين في تقييم نقاط الضعف الاقتصادية والمالية. الواقع أن وكالات التصنيف تنتظر وقتاً أطول مما ينبغي قبل أن ترصد المخاطر وتخفض تصنيف البلدان، في حين يتصرف المستثمرون كالقطعان، فيتجاهلون عادة تراكم المخاطر لفترة طويلة، قبل أن يحولوا وجهتهم فجأة فيحدثوا في السوق تقلبات مبالغ فيها.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ونظراً لطبيعة الاضطرابات في السوق، فإن إنشاء نظام للإنذار المبكر من موجات التسونامي المالية ربما يكون أمراً بالغ الصعوبة؛ ولكن العالم يحتاج إلى مثل هذا النظام اليوم أكثر من أي وقت مضى. كان قِلة من الناس هم الذين توقعوا أزمة الرهن العقاري الثانوي في عام 2008، أو مخاطر العجز عن سداد الديون في منطقة اليورو، أو الاضطرابات الحالية في الأسواق المالية في مختلف أنحاء العالم. وقد وجِّهَت أصابع الاتهام إلى الساسة، والبنوك، والمؤسسات فوق الوطنية. ولكن وكالات التصنيف والمحللين الذين أساءوا الحكم على قدرة المدينين على السداد ــ بما في ذلك الحكومات ــ أفلتوا من العقاب ببساطة.




من حيث المبدأ، تقوم التصنيفات الائتمانية على نماذج إحصائية لحالات التخلف عن سداد الديون في الماضي؛ أما في الممارسة العملية، وبسبب قِلة حالات التخلف عن سداد الديون الوطنية التي حدثت بالفعل، فإن التصنيفات السيادية كثيراً ما تكون غير موضوعية. إذ يتابع المحللون في وكالات التصنيف التطورات في الدولة التي يتولون المسؤولية عنها، ويسافرون إلى هناك إذا لزم الأمر لمراجعة الموقف.


وتعني هذه العملية أن التصنيفات كثيراً ما تستند إلى أحداث وقعت بالفعل، وبالتالي يحدث خفض التصنيف بعد فوات الأوان، ويعاد تصنيف الدول عادة استناداً إلى توقيت زيارة المحللين لها، وليس إلى توقيت حدوث تغير في العوامل الأساسية. وعلاوة على ذلك، تفتقر وكالات التصنيف إلى الأدوات اللازمة للتتبع المتواصل للعلامات الحيوية مثل التغيرات الطارئة على الإدماج الاجتماعي، وقدرة البلاد على الإبداع، والمخاطر المحيطة بالميزانيات العمومية في القطاع الخاص.


ومع هذا فإن التصنيفات السيادية تشكل أهمية بالغة. فبالنسبة للعديد من المستثمرين، تملي التصنيفات الائتمانية أين وبأي حجم يمكنهم الاستثمار. وتؤثر التصنيفات على حجم الأموال التي ترغب البنوك في إقراضها، وكم يتعين على البلدان النامية ــ ومواطنيها ــ أن تدفع لكي تقترض. وهي ترشد قرارات الشركات في ما يتصل بمن يمكنها القيام بأعمال معه، وبأي شروط.


ونظراً للمشاكل مع وكالات التصنيف، يدرك المستثمرون والهيئات التنظيمية الحاجة إلى نهج مختلف. وقد حاول المستثمرون تحديد بدائل جيدة ــ وفشلوا إلى حد كبير. والواقع أن تقييم مخاطر مثل الفوارق بين أسعار الفائدة على الديون السيادية ومقايضات العجز عن سداد الائتمان يتفاعل بسرعة (وغالباً بشكل مفرط)؛ ولكن لأن مثل هذه التقييمات لا تعكس سوى فهم السوق للمخاطر، فإنها لا تشكل آلية منهجية للكشف عن المخاطر المستترة وتجنب الأزمات. والواقع أن الارتفاع المفاجئ الأخير في حِدة تقلبات السوق يشير إلى أنها لا تقل سوءاً عن وكالات التصنيف في استكشاف علامات الإنذار المبكر من متاعب مقبلة.


ومن ناحية أخرى، بدأت الهيئات التنظيمية الآن في مطالبة البنوك بإنشاء عمليات تصنيف داخلية خاصة بها. والمشكلة هي أن قِلة من المؤسسات تمتلك الأدوات والخبرات اللازمة للقيام بهذه المهمة بمفردها.


إن التقييم الشامل للمخاطر الكلية المحيطة بالاستثمار في أي دولة يتطلب المتابعة المنهجية للصدمات وتدفقات الحساب الوطني للتمكن من إدراك كافة المخاطر، بما في ذلك المخاطر في النظام المالي والاقتصاد الحقيقي، فضلاً عن قضايا المخاطر الأوسع نطاقا. وكما رأينا في الأزمات الأخيرة، فإن خوض المجازفات والديون الخاصة يتم تعميمها على المجتمع عندما تحدث الأزمات. لذا، فحتى عندما تكون مستويات العجز والديون العامة منخفضة قبل اندلاع أزمة، فمن الممكن أن تسجل ارتفاعاً حاداً بعد اندلاع أي أزمة. والحكومات التي كانت تبدو سليمة ماليا، تبدو فجأة وكأنها معسرة.


وبالاستعانة بمائتين من المتغيرات والعوامل الكمية لتسجيل 174 دولة على أساس ربع سنوي، قمنا بتحديد عدد من البلدان حيث يفتقد المستثمرون المخاطر ــ والفرص.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتُعَد الصين مثالاً ممتازا. ذلك أن شركات بناء المساكن هناك، والحكومات المحلية، والشركات المملوكة للدولة مثقلة بالديون بشدة. والميزانية العمومية في الصين قوية بالقدر الكافي لإنقاذها، ولكن السلطات سوف تجد نفسها في مواجهة اختيار: فإما أن تتبنى الإصلاح أو تعتمد مرة أخرى على الاستدانة لتحفيز الاقتصادي. وحتى إذا استمرت الصين على المسار الأخير فإنها سوف تفشل في تحقيق أهداف نموها وسوف تبدو أكثر هشاشة بمرور الوقت.


وكان من الواجب خفض تصنيف البرازيل إلى مستوى أدنى من درجة الاستثمار في العام الماضي، حيث كان الاقتصاد يتصارع مع عجز مالي متزايد الاتساع، فضلاً عن أعباء الديون المتنامية في مختلف أنحاء الاقتصاد، وبيئة الأعمال الضعيفة المتزايدة السوء. وأخيرا، تدفع فضيحة الفساد في شركة الطاقة العملاقة بتروبراس وكالات التصنيف إلى إعادة تقييم البرازيل، ولكن هذا التحرك يأتي متأخراً إلى حد كبير، وتخفيض التصنيف لن يكون كافياً في الأرجح لعكس المخاطر الحقيقية. كما تبدو أسواق ناشئة أخرى في هيئة هشة وعُرضة لخطر خفض التصنيف في نهاية المطاف.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفي منطقة اليورو، أشارت تصنيفات الظل بالفعل إلى وضع منذر بالخطر في أواخر العقد الأول من القرن الحالي في اليونان وغيرها من البلدان الواقعة على أطراف منطقة اليورو. ومؤخرا، ربما تستحق أيرلندا وأسبانيا رفع تصنيفهما، بعد ضبط الأوضاع المالية والإصلاحات. غير أن اليونان تظل مرشحة للانهيار. فحتى في ظل إصلاحات كبيرة لتحسين إمكانات نموها، لن تكون اليونان قادرة أبداً على سداد ديونها السيادية وهي تحتاج إلى إعفائها من جزء كبير منها.
إن تقييم المخاطر السيادية الذي يتسم بالمنهجية والاعتماد على البيانات من الممكن أن يساعد في رصد المخاطر التي تحملها معها الرياح العالمية المعاكسة. وحتى الآن، كانت هذه التقييمات توفر ما يحتاج إليه العالم الآن على وجه التحديد: النهج القادر على إزالة الحاجة إلى الاعتماد على الأسلوب الارتجالي البطيء الحركة الذي تنتهجه وكالات التصنيف والإشارات الصاخبة والمتقلبة الصادرة عن الأسواق.




عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 30-08-2015, 10:41 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي الإنذار المبكر للنظام المالي

الإنذار المبكر للنظام المالي



إن التقلبات التي شهدتها الأسواق مؤخرا ــ في الاقتصادات الناشئة والمتقدمة على حد سواء ــ تُظهِر مرة أخرى إلى أي مدى قد تخطئ وكالات التصنيف والمستثمرين في تقييم نقاط الضعف الاقتصادية والمالية. الواقع أن وكالات التصنيف تنتظر وقتاً أطول مما ينبغي قبل أن ترصد المخاطر وتخفض تصنيف البلدان، في حين يتصرف المستثمرون كالقطعان، فيتجاهلون عادة تراكم المخاطر لفترة طويلة، قبل أن يحولوا وجهتهم فجأة فيحدثوا في السوق تقلبات مبالغ فيها.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ونظراً لطبيعة الاضطرابات في السوق، فإن إنشاء نظام للإنذار المبكر من موجات التسونامي المالية ربما يكون أمراً بالغ الصعوبة؛ ولكن العالم يحتاج إلى مثل هذا النظام اليوم أكثر من أي وقت مضى. كان قِلة من الناس هم الذين توقعوا أزمة الرهن العقاري الثانوي في عام 2008، أو مخاطر العجز عن سداد الديون في منطقة اليورو، أو الاضطرابات الحالية في الأسواق المالية في مختلف أنحاء العالم. وقد وجِّهَت أصابع الاتهام إلى الساسة، والبنوك، والمؤسسات فوق الوطنية. ولكن وكالات التصنيف والمحللين الذين أساءوا الحكم على قدرة المدينين على السداد ــ بما في ذلك الحكومات ــ أفلتوا من العقاب ببساطة.




من حيث المبدأ، تقوم التصنيفات الائتمانية على نماذج إحصائية لحالات التخلف عن سداد الديون في الماضي؛ أما في الممارسة العملية، وبسبب قِلة حالات التخلف عن سداد الديون الوطنية التي حدثت بالفعل، فإن التصنيفات السيادية كثيراً ما تكون غير موضوعية. إذ يتابع المحللون في وكالات التصنيف التطورات في الدولة التي يتولون المسؤولية عنها، ويسافرون إلى هناك إذا لزم الأمر لمراجعة الموقف.


وتعني هذه العملية أن التصنيفات كثيراً ما تستند إلى أحداث وقعت بالفعل، وبالتالي يحدث خفض التصنيف بعد فوات الأوان، ويعاد تصنيف الدول عادة استناداً إلى توقيت زيارة المحللين لها، وليس إلى توقيت حدوث تغير في العوامل الأساسية. وعلاوة على ذلك، تفتقر وكالات التصنيف إلى الأدوات اللازمة للتتبع المتواصل للعلامات الحيوية مثل التغيرات الطارئة على الإدماج الاجتماعي، وقدرة البلاد على الإبداع، والمخاطر المحيطة بالميزانيات العمومية في القطاع الخاص.


ومع هذا فإن التصنيفات السيادية تشكل أهمية بالغة. فبالنسبة للعديد من المستثمرين، تملي التصنيفات الائتمانية أين وبأي حجم يمكنهم الاستثمار. وتؤثر التصنيفات على حجم الأموال التي ترغب البنوك في إقراضها، وكم يتعين على البلدان النامية ــ ومواطنيها ــ أن تدفع لكي تقترض. وهي ترشد قرارات الشركات في ما يتصل بمن يمكنها القيام بأعمال معه، وبأي شروط.


ونظراً للمشاكل مع وكالات التصنيف، يدرك المستثمرون والهيئات التنظيمية الحاجة إلى نهج مختلف. وقد حاول المستثمرون تحديد بدائل جيدة ــ وفشلوا إلى حد كبير. والواقع أن تقييم مخاطر مثل الفوارق بين أسعار الفائدة على الديون السيادية ومقايضات العجز عن سداد الائتمان يتفاعل بسرعة (وغالباً بشكل مفرط)؛ ولكن لأن مثل هذه التقييمات لا تعكس سوى فهم السوق للمخاطر، فإنها لا تشكل آلية منهجية للكشف عن المخاطر المستترة وتجنب الأزمات. والواقع أن الارتفاع المفاجئ الأخير في حِدة تقلبات السوق يشير إلى أنها لا تقل سوءاً عن وكالات التصنيف في استكشاف علامات الإنذار المبكر من متاعب مقبلة.


ومن ناحية أخرى، بدأت الهيئات التنظيمية الآن في مطالبة البنوك بإنشاء عمليات تصنيف داخلية خاصة بها. والمشكلة هي أن قِلة من المؤسسات تمتلك الأدوات والخبرات اللازمة للقيام بهذه المهمة بمفردها.


إن التقييم الشامل للمخاطر الكلية المحيطة بالاستثمار في أي دولة يتطلب المتابعة المنهجية للصدمات وتدفقات الحساب الوطني للتمكن من إدراك كافة المخاطر، بما في ذلك المخاطر في النظام المالي والاقتصاد الحقيقي، فضلاً عن قضايا المخاطر الأوسع نطاقا. وكما رأينا في الأزمات الأخيرة، فإن خوض المجازفات والديون الخاصة يتم تعميمها على المجتمع عندما تحدث الأزمات. لذا، فحتى عندما تكون مستويات العجز والديون العامة منخفضة قبل اندلاع أزمة، فمن الممكن أن تسجل ارتفاعاً حاداً بعد اندلاع أي أزمة. والحكومات التي كانت تبدو سليمة ماليا، تبدو فجأة وكأنها معسرة.


وبالاستعانة بمائتين من المتغيرات والعوامل الكمية لتسجيل 174 دولة على أساس ربع سنوي، قمنا بتحديد عدد من البلدان حيث يفتقد المستثمرون المخاطر ــ والفرص.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتُعَد الصين مثالاً ممتازا. ذلك أن شركات بناء المساكن هناك، والحكومات المحلية، والشركات المملوكة للدولة مثقلة بالديون بشدة. والميزانية العمومية في الصين قوية بالقدر الكافي لإنقاذها، ولكن السلطات سوف تجد نفسها في مواجهة اختيار: فإما أن تتبنى الإصلاح أو تعتمد مرة أخرى على الاستدانة لتحفيز الاقتصادي. وحتى إذا استمرت الصين على المسار الأخير فإنها سوف تفشل في تحقيق أهداف نموها وسوف تبدو أكثر هشاشة بمرور الوقت.


وكان من الواجب خفض تصنيف البرازيل إلى مستوى أدنى من درجة الاستثمار في العام الماضي، حيث كان الاقتصاد يتصارع مع عجز مالي متزايد الاتساع، فضلاً عن أعباء الديون المتنامية في مختلف أنحاء الاقتصاد، وبيئة الأعمال الضعيفة المتزايدة السوء. وأخيرا، تدفع فضيحة الفساد في شركة الطاقة العملاقة بتروبراس وكالات التصنيف إلى إعادة تقييم البرازيل، ولكن هذا التحرك يأتي متأخراً إلى حد كبير، وتخفيض التصنيف لن يكون كافياً في الأرجح لعكس المخاطر الحقيقية. كما تبدو أسواق ناشئة أخرى في هيئة هشة وعُرضة لخطر خفض التصنيف في نهاية المطاف.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفي منطقة اليورو، أشارت تصنيفات الظل بالفعل إلى وضع منذر بالخطر في أواخر العقد الأول من القرن الحالي في اليونان وغيرها من البلدان الواقعة على أطراف منطقة اليورو. ومؤخرا، ربما تستحق أيرلندا وأسبانيا رفع تصنيفهما، بعد ضبط الأوضاع المالية والإصلاحات. غير أن اليونان تظل مرشحة للانهيار. فحتى في ظل إصلاحات كبيرة لتحسين إمكانات نموها، لن تكون اليونان قادرة أبداً على سداد ديونها السيادية وهي تحتاج إلى إعفائها من جزء كبير منها.
إن تقييم المخاطر السيادية الذي يتسم بالمنهجية والاعتماد على البيانات من الممكن أن يساعد في رصد المخاطر التي تحملها معها الرياح العالمية المعاكسة. وحتى الآن، كانت هذه التقييمات توفر ما يحتاج إليه العالم الآن على وجه التحديد: النهج القادر على إزالة الحاجة إلى الاعتماد على الأسلوب الارتجالي البطيء الحركة الذي تنتهجه وكالات التصنيف والإشارات الصاخبة والمتقلبة الصادرة عن الأسواق.






رد مع اقتباس

قديم 30-08-2015, 10:49 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
كےـريّےـمِےـ
عضو فعال
الصورة الرمزية كےـريّےـمِےـ

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2015
رقم العضوية: 27037
العمر: 54
المشاركات: 888
بمعدل : 0.28 يوميا

الإتصالات
الحالة:
كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

و ربما نحن امام ازمة عالمية اكبر من2008



عرض البوم صور كےـريّےـمِےـ  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-08-2015, 10:49 PM
كےـريّےـمِےـ كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

و ربما نحن امام ازمة عالمية اكبر من2008




رد مع اقتباس
قديم 31-08-2015, 02:05 AM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
simomellal
عضو فعال

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2015
رقم العضوية: 24062
العمر: 41
المشاركات: 703
بمعدل : 0.21 يوميا

الإتصالات
الحالة:
simomellal غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

كأن الصين تلعب بلالقتصاد العالمي



التوقيع

اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي

عرض البوم صور simomellal  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31-08-2015, 02:05 AM
simomellal simomellal غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

كأن الصين تلعب بلالقتصاد العالمي




رد مع اقتباس
قديم 31-08-2015, 02:48 AM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
master111
عضو جديد

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2012
رقم العضوية: 8216
العمر: 34
المشاركات: 56
بمعدل : 0.01 يوميا

الإتصالات
الحالة:
master111 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

شكراً على المعلومات القيمة



عرض البوم صور master111  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 31-08-2015, 02:48 AM
master111 master111 غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

شكراً على المعلومات القيمة




رد مع اقتباس
قديم 31-08-2015, 05:27 AM   المشاركة رقم: 5
الكاتب
Samer Alajlani
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2015
رقم العضوية: 26913
المشاركات: 1,087
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Samer Alajlani غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

الصين تحرك العالم حالياً



عرض البوم صور Samer Alajlani  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 31-08-2015, 05:27 AM
Samer Alajlani Samer Alajlani غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: الإنذار المبكر للنظام المالي

الصين تحرك العالم حالياً




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لإلغاء, الإنذار, المالي, المبكر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 03:29 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team