أكد صندوق النقد الدولى مجددا الخميس، أنه لا يعتزم تقديم مساعدات مالية لأسبانيا، مع تزايد تكلفة ديون هذا البلد بعد الإعلان عن خطة وضعها الاتحاد الأوروبى لإنقاذ البنوك الأسبانية، إلا أن الصندوق دعا أسبانيا إلى التمسك بالتزاماتها لتطبيق إصلاحات اقتصادية ومالية ضرورية وسط تصاعد القلق من أن مدريد قد تضطر إلى طلب صفقة إنقاذ أوسع.
وصرح المتحدث جيرى رايس، للصحفيين بأن صندوق النقد الدولى لم يتلق أى طلب مساعدة مالية، كما أنه ليست لديه أية خطط لتقديم مثل هذه المساعدات.
وأضاف، أنه من المهم فى الوقت ذاته استمرار أسبانيا فى تطبيق برنامج الإصلاح الذى تعهدت به الحكومة الأسبانية.
وقال المتحدث، إن صندوق النقد الدولى يدعم الخطة التى وضعها الاتحاد الأوروبى لتقديم 100 مليار يورو لمساعدة البنوك الأسبانية المتعثرة، حتى لو لم يكن الصندوق نفسه مساهما فى هذا الخطة.
وأضاف، أن أسبانيا قامت بالخطوة الصحيحة عندما قررت إنقاذ قطاعها المالى، كما أن حجم الصفقة يطمئن بأن الاحتياجات المالية للبنوك الأسبانية ستلبى بشكل كامل.
وتقتصر مشاركة صندوق النقد الدولى على مراقبة البنوك الأسبانية التى تستفيد من خطة الإنقاذ.
وأوضح المتحدث، أنه ليست هناك أية مناقشات لكى يقدم الصندوق أية أموال لتسهيلات أوروبية.
وصرح المتحدث جيرى رايس، للصحفيين بأن صندوق النقد الدولى لم يتلق أى طلب مساعدة مالية، كما أنه ليست لديه أية خطط لتقديم مثل هذه المساعدات.
وأضاف، أنه من المهم فى الوقت ذاته استمرار أسبانيا فى تطبيق برنامج الإصلاح الذى تعهدت به الحكومة الأسبانية.
وقال المتحدث، إن صندوق النقد الدولى يدعم الخطة التى وضعها الاتحاد الأوروبى لتقديم 100 مليار يورو لمساعدة البنوك الأسبانية المتعثرة، حتى لو لم يكن الصندوق نفسه مساهما فى هذا الخطة.
وأضاف، أن أسبانيا قامت بالخطوة الصحيحة عندما قررت إنقاذ قطاعها المالى، كما أن حجم الصفقة يطمئن بأن الاحتياجات المالية للبنوك الأسبانية ستلبى بشكل كامل.
وتقتصر مشاركة صندوق النقد الدولى على مراقبة البنوك الأسبانية التى تستفيد من خطة الإنقاذ.
وأوضح المتحدث، أنه ليست هناك أية مناقشات لكى يقدم الصندوق أية أموال لتسهيلات أوروبية.