لعبة دائماً يلعبها الكبار معانا و جاءت اليوم مفجأه كبيره في يوم عطلات لأهم سوق و هو السوق الامريكي و السوق الياباني
أستطاعوا الاسبوع الماضي مع بداية التداولات أن يقنعوا المتداولين بهبوط اليورو و ذهابة إلي أسفل السافلين بعد كسره لمستوي الدعم القوي 1.3270 و ذهابة إلي مستوي 1.3100 في يوم واحد
ثم جاء علينا خبر تثبيت سعر الفائدة علي اليورو مما زاد من الضغوط علي اليورو أكثر و كنا علي وشك أن نقول الوداع لليورو إلا أن كان في نفس يوم التثبيت تصريحات لتريشية لتغير من نظره المتداولين للزوج حيث صرح بأن هناك أتفاق مع قادة الاتحاد الاوربي لأعادة رسمالة البنوك الاوربية مما أدي إلي إعادة التفائل مره أخري للمستثمرين الذين كانوا أفقدوا الثقة في اليورو ليخترق اليورو مستوي المقاومه عند 1.3370 و 1.3405 و بعدها فجأنا بأخبار التوظيف في أمريكا و التي جاءت أيضاُ أفضل من المتوقع فعمل علي زيادة شهية المخاطره عند المستثمرين فأرتفع اليورو لمستويات أعلي ليلامس مستوي المقاومة عند 1.3520 و يسجل الاعلي لة الاسبوع الماضي عند 1.3520 و لكن لم تستمر حالة التفائل هذه كثيراً إذ نفجأ بوكالة فيشر تخفض من التصنيف الائتماني لكل من إيطاليا و أسبانيا ليرتد اليورو بسرعة الصاروخ للإغلاق أسفل مستوي الدعم عند 1.3405 و مستوي 1.3370 ( قال يعني ولاد التيت الكبار مكنوش عارفين قبل ميعلنوا عن خبر التوظيف و يرفعوا السعر كل دة أن فيشر حتخفض التصنيف الائتماني و ينزلوا بالسعر بس نقول أية حسبي الله و نعم الوكيل فيهم )
المهم بدأت طبعاً بداية تداولات هذا الاسبوع بضغط من الاسبوع الماضي علي اليورو بعد خفض وكالة فيشر للتصنيف الائتماني فتوقعنا هبوط للزوج قد نشهد مستويات و قيعان جديدة بعد أختراق مستوي الدعم عند 1.3370 و لكن لم يستمر الهبوط مع بداية التداولات هذا الاسبوع حتي أعلن الرئيس الفرنسي و المستشاره الالمانية عن أتفاق جديد لأعادة رسمالة البنوك الاوربية بنهاية أكتوبر الحالي ليعيد لمنطقة اليورو حالة التفائل مره أخري و جاء معها أخبار جيدة لم نسمع عنها من فتره طويلة و هي أرتفاع مؤشر الصناعة الفرنسي أفضل من السابق و أيضاً أرتفاع مؤشر الثقة عند المستثمرين بأفضل من السابق لنشهد مستويات عليا لليورو اليوم بعد أختراقة لمستوي 1.3510 بكل سهولة و بالرغم من غياب السوق الامريكي و الياباني إلا أنة أستطاع الصعود بقوة ليزداد شهية المخاطره عند المتداولين و يتسبب في أرتفاع اليورو و الذهب و إنخفاض للدولار و الين
و أرجع أقول في الاخر هو دة لعب الكبار يجمعوا الصغار مثلنا عند أدني نقطة و يوهمونا بالهبوط مثل 1.3100 الاسبوع الماضي و يطلعوا فجأه بالسعر إلي أعلي نقطة و هو ما نشهدة الان و توقعوا الهبوط مره أخري في أي وقت
لذلك لا غني عن الاستوب لوز في مثل هذه الايام الصعبة
أستطاعوا الاسبوع الماضي مع بداية التداولات أن يقنعوا المتداولين بهبوط اليورو و ذهابة إلي أسفل السافلين بعد كسره لمستوي الدعم القوي 1.3270 و ذهابة إلي مستوي 1.3100 في يوم واحد
ثم جاء علينا خبر تثبيت سعر الفائدة علي اليورو مما زاد من الضغوط علي اليورو أكثر و كنا علي وشك أن نقول الوداع لليورو إلا أن كان في نفس يوم التثبيت تصريحات لتريشية لتغير من نظره المتداولين للزوج حيث صرح بأن هناك أتفاق مع قادة الاتحاد الاوربي لأعادة رسمالة البنوك الاوربية مما أدي إلي إعادة التفائل مره أخري للمستثمرين الذين كانوا أفقدوا الثقة في اليورو ليخترق اليورو مستوي المقاومه عند 1.3370 و 1.3405 و بعدها فجأنا بأخبار التوظيف في أمريكا و التي جاءت أيضاُ أفضل من المتوقع فعمل علي زيادة شهية المخاطره عند المستثمرين فأرتفع اليورو لمستويات أعلي ليلامس مستوي المقاومة عند 1.3520 و يسجل الاعلي لة الاسبوع الماضي عند 1.3520 و لكن لم تستمر حالة التفائل هذه كثيراً إذ نفجأ بوكالة فيشر تخفض من التصنيف الائتماني لكل من إيطاليا و أسبانيا ليرتد اليورو بسرعة الصاروخ للإغلاق أسفل مستوي الدعم عند 1.3405 و مستوي 1.3370 ( قال يعني ولاد التيت الكبار مكنوش عارفين قبل ميعلنوا عن خبر التوظيف و يرفعوا السعر كل دة أن فيشر حتخفض التصنيف الائتماني و ينزلوا بالسعر بس نقول أية حسبي الله و نعم الوكيل فيهم )
المهم بدأت طبعاً بداية تداولات هذا الاسبوع بضغط من الاسبوع الماضي علي اليورو بعد خفض وكالة فيشر للتصنيف الائتماني فتوقعنا هبوط للزوج قد نشهد مستويات و قيعان جديدة بعد أختراق مستوي الدعم عند 1.3370 و لكن لم يستمر الهبوط مع بداية التداولات هذا الاسبوع حتي أعلن الرئيس الفرنسي و المستشاره الالمانية عن أتفاق جديد لأعادة رسمالة البنوك الاوربية بنهاية أكتوبر الحالي ليعيد لمنطقة اليورو حالة التفائل مره أخري و جاء معها أخبار جيدة لم نسمع عنها من فتره طويلة و هي أرتفاع مؤشر الصناعة الفرنسي أفضل من السابق و أيضاً أرتفاع مؤشر الثقة عند المستثمرين بأفضل من السابق لنشهد مستويات عليا لليورو اليوم بعد أختراقة لمستوي 1.3510 بكل سهولة و بالرغم من غياب السوق الامريكي و الياباني إلا أنة أستطاع الصعود بقوة ليزداد شهية المخاطره عند المتداولين و يتسبب في أرتفاع اليورو و الذهب و إنخفاض للدولار و الين
و أرجع أقول في الاخر هو دة لعب الكبار يجمعوا الصغار مثلنا عند أدني نقطة و يوهمونا بالهبوط مثل 1.3100 الاسبوع الماضي و يطلعوا فجأه بالسعر إلي أعلي نقطة و هو ما نشهدة الان و توقعوا الهبوط مره أخري في أي وقت
لذلك لا غني عن الاستوب لوز في مثل هذه الايام الصعبة