ختمت الشركات في منطقة اليورو الربع الأول من العام على أضعف معدل نمو منذ بداية 2017 حيث اجتمعت عوامل الطقس شديد البرودة وصعود العملة لتكبل نمو طلبيات التوريد الجديدة.
ورغم أن النمو ظل قويا وواسع النطاق في ظل ارتفاع الإنتاج في جميع البلدان التي شملها المسح فإن مؤشرات حدوث تباطؤ كانت واسعة النطاق أيضا حيث كان النمو متوسطا بأكبر أربعة اقتصادات في المنطقة إلى جانب أيرلندا.
وإضافة إلى انحسار ضغوط الأسعار فإن نتائج مسح الشركات ستكون مخيبة للتوقعات على الأرجح لصناع القرار في البنك المركزي الأوروبي حيث يسعون لخفض برنامج التحفيز الضخم في الشهور المقبلة.
وتراجع مؤشر IHS Markit المجمع النهائي لمديري المشتريات إلى 55.2 في مارس آذار من 57.1 في فبراير شباط وجرى تعديله بانخفاض طفيف عن تقديرات أولية عند 55.3.
وهذا أكبر انخفاض شهري في نحو ستة أعوام لكنه يظل أعلى من مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والانكماش.
وتراجع مؤشر فرعي يقيس الطلبيات الجديدة التي تشمل التجارة داخل منطقة اليورو إلى أدنى مستوى في 14 شهرا عند 55 من 56.3.
CNBC
ورغم أن النمو ظل قويا وواسع النطاق في ظل ارتفاع الإنتاج في جميع البلدان التي شملها المسح فإن مؤشرات حدوث تباطؤ كانت واسعة النطاق أيضا حيث كان النمو متوسطا بأكبر أربعة اقتصادات في المنطقة إلى جانب أيرلندا.
وإضافة إلى انحسار ضغوط الأسعار فإن نتائج مسح الشركات ستكون مخيبة للتوقعات على الأرجح لصناع القرار في البنك المركزي الأوروبي حيث يسعون لخفض برنامج التحفيز الضخم في الشهور المقبلة.
وتراجع مؤشر IHS Markit المجمع النهائي لمديري المشتريات إلى 55.2 في مارس آذار من 57.1 في فبراير شباط وجرى تعديله بانخفاض طفيف عن تقديرات أولية عند 55.3.
وهذا أكبر انخفاض شهري في نحو ستة أعوام لكنه يظل أعلى من مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والانكماش.
وتراجع مؤشر فرعي يقيس الطلبيات الجديدة التي تشمل التجارة داخل منطقة اليورو إلى أدنى مستوى في 14 شهرا عند 55 من 56.3.
CNBC