FX-Arabia

lamo · 06-12-2011, 04:25 PM

|ابتعاد الزوج GBP/USD عن أعلى مستوياته عقب قرار بنك إنجلترا|توقفت مسيرة الجنيه الإسترليني من المستوى 1.5590، والذي يمثّل أدنى مستوياته، عند افتتاح الفترة الأوروبيّة، عند المستوى 1.5665، ليتراجع الزوج على أثرها،
عقب إعلان بنك إنجلترا عن توفير سيولة نقدية للبنوك، ليصل الزوج إلى المستوى 1.5635.ويشهد الزوج تحركات عرضية خلال نطاق اليومين الماضيين، حيث تقع مناطق الدعم للزوج عند النطاق 1.5575/85 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 2 ديسمبر، وأدنى مستويات الزوج خلال الفترة)، يليه المستوى 1.5525 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 30 نوفمبر الماضي)،

ثم المستوى 1.5460 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 28 نوفمبر). أمّا عن سيناريو الصعود، فمن المتوقّع أن يواجه الزوج مقاومة عند المستوى 1.5665 (والذي يمثّل أعلى مستويات الزوج خلال الفترة)، يليه النطاق 1.5720/30 (والذي يمثّل أعلى مستوى للزوج خلال 1/2 ديسمبر)،
ثم المستوى 1.5780 (والذي يمثّل أعلى مستوى للزوج في 30 نوفمبر).

وفي السياق ذاته، أعلن بنك إنجلترا:
عن توفير سيولة نقدية للبنوك، أو ما يعرف باسم “خطط الطوارئ”، وذلك من أجل تجنب الخاطر التي تهدد الاستقرار المالي حول إمكانية حدوث نقص في سيولة الجنيه الإسترليني على المدى القصير

lamo · #1 06-12-2011, 04:25 PM

|ابتعاد الزوج GBP/USD عن أعلى مستوياته عقب قرار بنك إنجلترا|توقفت مسيرة الجنيه الإسترليني من المستوى 1.5590، والذي يمثّل أدنى مستوياته، عند افتتاح الفترة الأوروبيّة، عند المستوى 1.5665، ليتراجع الزوج على أثرها،
عقب إعلان بنك إنجلترا عن توفير سيولة نقدية للبنوك، ليصل الزوج إلى المستوى 1.5635.ويشهد الزوج تحركات عرضية خلال نطاق اليومين الماضيين، حيث تقع مناطق الدعم للزوج عند النطاق 1.5575/85 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 2 ديسمبر، وأدنى مستويات الزوج خلال الفترة)، يليه المستوى 1.5525 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 30 نوفمبر الماضي)،

ثم المستوى 1.5460 (والذي يمثّل أدنى مستوى للزوج في 28 نوفمبر). أمّا عن سيناريو الصعود، فمن المتوقّع أن يواجه الزوج مقاومة عند المستوى 1.5665 (والذي يمثّل أعلى مستويات الزوج خلال الفترة)، يليه النطاق 1.5720/30 (والذي يمثّل أعلى مستوى للزوج خلال 1/2 ديسمبر)،
ثم المستوى 1.5780 (والذي يمثّل أعلى مستوى للزوج في 30 نوفمبر).

وفي السياق ذاته، أعلن بنك إنجلترا:
عن توفير سيولة نقدية للبنوك، أو ما يعرف باسم “خطط الطوارئ”، وذلك من أجل تجنب الخاطر التي تهدد الاستقرار المالي حول إمكانية حدوث نقص في سيولة الجنيه الإسترليني على المدى القصير