المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت

[الربح من الانترنت]

المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت



المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت كثيرة للغاية فالإنترنت سلاح ذو حدين حيث أنه و مِن ناحية يتمتع بالكثير و الكثير مِن المزايا الرائعة لكن و مِن ناحية أخرى فإنه مصدر لإنتشار الشائعات الغير مؤكدة ، و لكي تتمكن مِن تحقيق الربح مِن الإنترنت لابد و أن تتعرف على المفاهيم الصحيحة و تصحيح مفاهيمك الخاطئة و هو تماماً ما سنفعله في الأسطر القليلة القادمة.
المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت

أولاً: المفاهيم الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت
1- هنالك سراً ما معرفته هي السبيل كي تنهال عليك ألاف الدولارات في دقائق معدودة.
2- تستطيع تحقيق الربح مِن الإنترنت تماماً كما يفعل المتسابقين و المراهنين في المسابقات و اليناصيب.
3- الربح مِن الإنترنت دائماً ما يكون منوط بالخداع و النصب على الأخرين.
4- كي تتمكن مِن الربح مِن الإنترنت لابد و أن تكون شخص ذومواهب و إمكانيات خارقة و إستثنائية.
5- الربح مِن الإنترنت دائماً ما يكون منوط بأعمال غير قانونية أو أخلاقية و مخلة بالأداب العامة.
6- إستثمار ساعتين فقط في اليوم كفيل بأن يُمكنك مِن ربح ألاف الدولارات شهرياً.
7- ما مِن شيء يُدعى الربح مِن الإنترنت فهذا ليس بالعمل الحقيقي و إنما الأمر و ما فيه هو أنه عليك إعطاء بعض الأوامر للحاسوب مثل الضغط على الإعلانات أو مشاهدة المحتوى و ما إلى ذلك.
كافة المفاهيم السابق ذكرها خاطئة تماماً بالرغم مِن شهرتها الشديدة بين كثيراً مِن الناس حيث أنه ما مِن إجابة واحدة و اضحة و مباشرة لسؤال كيف تربح مِن الإنترنت.
ثانياً: المفاهيم الصحيحة عن فكرة الربح مِن الإنترنت

1- الربح مِن الإنترنت مثل أي عمل ربحي أخر على أرض الواقع فهو لا يُنافي لا القانون و لا الأخلاق و لا الأداب العامة.
2- الربح مِن الإنترنت يتطلب تقديم شيئاً ما أي شيء سواء إستثمار للوقت أو المال أو الأفكار أو حتى المجهود.
3- الفكرة و بشكل عام مبنية على فاعلية شبكة الإنترنت كوسيلة للتواصل بين الناس و مشاركة المعلومات حول العالم.
4- نظراً للإتساع المهول في قاعدة مستخدمي الإنترنت مِن حول العالم فإن التسويق عبر الإنترنت أصبح الأن واحد مِن أهم قنوات التسويق على الإطلاق حيث أنه ما مِن عملية ربح مِن الإنترنت لا تتضمن بالتسويق على الإنترنت.
5- مستخدمي الإنترنت يستطيعون و بسهولة بالغة التسويق مِن خلال الإنترنت حيث أنه و في الأونة الأخيرة ظهرت الكثير و الكثير مِن المتاجر الإلكترونية على شبكة الإنترنت و هي بمثابة مشاريع تُشبه تماماً تلك الموجودة على أرض الواقع.
فرص الربح مِن الإنترنت بالنسبة للعرب
في الواقع فإن الخبر السار في الأمر هو أن فرص الربح مِن الإنترنت للعرب كثيرة للغاية و يعود هذا لمجموعة مِن الأسباب كالأتي:
1- طبقاً للإحصائيات فإن مستخدمي الإنترنت مِن الوطن العربي سنة 2017 و صل عددهم إلى 180 مليون مستخدم مِن أصل 421 مليون مواطن.
2- سوق الإنترنت العربي يُعد سوف ممتاز بل و رائع للغاية و في نمو مستمر و تطور متلاحق مما يسمع بإستيعاب الكثير و الكثير مِن الأفكار الإلكترونية المختلفةة.
3- فرصك في النجاح بالربح مِن الإنترنت أكبر إذا ما كنت تتبع اللغة العربية لا الإنجليزية فالمنافسة في اللغة العربية أضعف بكثير مقارنةً بالمنافسة في اللغة الإنجليزية.
4- كافة الدول مِن حول العالم أصبح سوق الإنترنت فيها هو السوق الأول و بالتبعية فإن هذا مِن المقرر أن يحدث في العالم العربي عما قريب.
5- كثيراً مِن المتاجر و المواقع الخدمية العالمية بالفعل بدأت بتوجيه إهتمامها بالسوق العربية لإدراكهم لمدى أهمية هذه الأسواق المهولة ، و حتى إن بعضهم يبحث عن ممثلين لهم في المنطقة العربية.
6- إذا ما كُنت شخصاً مبدعاً و تستطيع التوصل لأفكار خلاقة و جديدة فهذا ممتاز و لكن إن لم تكن كذلك فهذا لا بأس به حيث أنه هنالك بالفعل ألاف الأفكار و النماذج الناجحة في كافة الدول المتقدمة في مجال التسويق الإلكتروني و التجارة الإلكترونية تستطيع ترجمتها هنا في الوطن العربي.

[الربح من الانترنت]

المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت



المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت كثيرة للغاية فالإنترنت سلاح ذو حدين حيث أنه و مِن ناحية يتمتع بالكثير و الكثير مِن المزايا الرائعة لكن و مِن ناحية أخرى فإنه مصدر لإنتشار الشائعات الغير مؤكدة ، و لكي تتمكن مِن تحقيق الربح مِن الإنترنت لابد و أن تتعرف على المفاهيم الصحيحة و تصحيح مفاهيمك الخاطئة و هو تماماً ما سنفعله في الأسطر القليلة القادمة.
المفاهيم الصحيحة و الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت

أولاً: المفاهيم الخاطئة حول الربح مِن الإنترنت
1- هنالك سراً ما معرفته هي السبيل كي تنهال عليك ألاف الدولارات في دقائق معدودة.
2- تستطيع تحقيق الربح مِن الإنترنت تماماً كما يفعل المتسابقين و المراهنين في المسابقات و اليناصيب.
3- الربح مِن الإنترنت دائماً ما يكون منوط بالخداع و النصب على الأخرين.
4- كي تتمكن مِن الربح مِن الإنترنت لابد و أن تكون شخص ذومواهب و إمكانيات خارقة و إستثنائية.
5- الربح مِن الإنترنت دائماً ما يكون منوط بأعمال غير قانونية أو أخلاقية و مخلة بالأداب العامة.
6- إستثمار ساعتين فقط في اليوم كفيل بأن يُمكنك مِن ربح ألاف الدولارات شهرياً.
7- ما مِن شيء يُدعى الربح مِن الإنترنت فهذا ليس بالعمل الحقيقي و إنما الأمر و ما فيه هو أنه عليك إعطاء بعض الأوامر للحاسوب مثل الضغط على الإعلانات أو مشاهدة المحتوى و ما إلى ذلك.
كافة المفاهيم السابق ذكرها خاطئة تماماً بالرغم مِن شهرتها الشديدة بين كثيراً مِن الناس حيث أنه ما مِن إجابة واحدة و اضحة و مباشرة لسؤال كيف تربح مِن الإنترنت.
ثانياً: المفاهيم الصحيحة عن فكرة الربح مِن الإنترنت

1- الربح مِن الإنترنت مثل أي عمل ربحي أخر على أرض الواقع فهو لا يُنافي لا القانون و لا الأخلاق و لا الأداب العامة.
2- الربح مِن الإنترنت يتطلب تقديم شيئاً ما أي شيء سواء إستثمار للوقت أو المال أو الأفكار أو حتى المجهود.
3- الفكرة و بشكل عام مبنية على فاعلية شبكة الإنترنت كوسيلة للتواصل بين الناس و مشاركة المعلومات حول العالم.
4- نظراً للإتساع المهول في قاعدة مستخدمي الإنترنت مِن حول العالم فإن التسويق عبر الإنترنت أصبح الأن واحد مِن أهم قنوات التسويق على الإطلاق حيث أنه ما مِن عملية ربح مِن الإنترنت لا تتضمن بالتسويق على الإنترنت.
5- مستخدمي الإنترنت يستطيعون و بسهولة بالغة التسويق مِن خلال الإنترنت حيث أنه و في الأونة الأخيرة ظهرت الكثير و الكثير مِن المتاجر الإلكترونية على شبكة الإنترنت و هي بمثابة مشاريع تُشبه تماماً تلك الموجودة على أرض الواقع.
فرص الربح مِن الإنترنت بالنسبة للعرب
في الواقع فإن الخبر السار في الأمر هو أن فرص الربح مِن الإنترنت للعرب كثيرة للغاية و يعود هذا لمجموعة مِن الأسباب كالأتي:
1- طبقاً للإحصائيات فإن مستخدمي الإنترنت مِن الوطن العربي سنة 2017 و صل عددهم إلى 180 مليون مستخدم مِن أصل 421 مليون مواطن.
2- سوق الإنترنت العربي يُعد سوف ممتاز بل و رائع للغاية و في نمو مستمر و تطور متلاحق مما يسمع بإستيعاب الكثير و الكثير مِن الأفكار الإلكترونية المختلفةة.
3- فرصك في النجاح بالربح مِن الإنترنت أكبر إذا ما كنت تتبع اللغة العربية لا الإنجليزية فالمنافسة في اللغة العربية أضعف بكثير مقارنةً بالمنافسة في اللغة الإنجليزية.
4- كافة الدول مِن حول العالم أصبح سوق الإنترنت فيها هو السوق الأول و بالتبعية فإن هذا مِن المقرر أن يحدث في العالم العربي عما قريب.
5- كثيراً مِن المتاجر و المواقع الخدمية العالمية بالفعل بدأت بتوجيه إهتمامها بالسوق العربية لإدراكهم لمدى أهمية هذه الأسواق المهولة ، و حتى إن بعضهم يبحث عن ممثلين لهم في المنطقة العربية.
6- إذا ما كُنت شخصاً مبدعاً و تستطيع التوصل لأفكار خلاقة و جديدة فهذا ممتاز و لكن إن لم تكن كذلك فهذا لا بأس به حيث أنه هنالك بالفعل ألاف الأفكار و النماذج الناجحة في كافة الدول المتقدمة في مجال التسويق الإلكتروني و التجارة الإلكترونية تستطيع ترجمتها هنا في الوطن العربي.