أعلن الرئيس التشيكي فاتسلاف كلاوس اليوم في جامعة فراتيسلاف البولونية:
عن إستعداده للمساهمة كمتطوع في تصفية العملة الأوروبية الموحدة اليورو وذلك إنطلاقاً من تجربته في هذا المجال عندما ساهم في انقسام الاتحاد الفيدرالي التشيكي - السلوفاكي في عام 1992.
براغ:
وصف الرئيس التشيكي فاتسلاف كلاوس المعروف بمواقفه الانتقادية لليورو ولعملية تعميق التكامل الأوروبية ما يقال عن النتائج السلبية لتخلي الاتحاد الأوروبي عن اليورو بأنه " كذبة كبرى " لكنه اعترف في نفس الوقت بان ذلك يمكن أن يكون كارثيا في حال جرى بشكل فوضوي، وأضاف بان التخلي عن اليورو لن يكون كارثيا في حال تم بشكل منظم و مخطط وبهدوء.