أشار بحث نشره مجلس الاحتياطي الفدرالي هذا الأسبوع إلى أن الشكوك التي تحيط بالسياسة التجارية والتي يقودها النزاع المتصاعد لإدارة ترامب مع الصين تعني أن الناتج الأميركي سيفقد 200 مليار دولار في حين سيخسر الناتج العالمي 850 مليار دولار حتى أوائل العام القادم.
ووجد باحثو البنك المركزي الأميركي، الذين قاموا بتحليل مقالات صحفية ونتائج للشركات لتقدير الشكوك التي تحيط بسياسات التجارة، أن تلك الشكوك قفزت مؤخرا إلى "مستويات لم تشهدها منذ عقد السبعينات من القرن الماضي".
ثم قام الباحثون بتقدير الضرر الذي توجهه مثل هذه الشكوك إلى النشاط الاقتصادي مع قيام الشركات بتقليص الاستثمار والانتاج.
وخلصوا إلى أنه على المستوى العالمي وفي الولايات المتحدة فإن التأثير يبلغ حوالي واحد بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ومع تقديرات تشير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الأميركي يبلغ حوالي 20 تريليون دولار والناتج المحلي الإجمالي العالمي نحو 85 تريليون دولار فإن تأثيرا بنسبة واحد بالمئة بسبب الشكوك التجارية سيعني فقدان الناتج المحلي الإجمالي الأميركي حوالي 200 مليار دولار بينما يصل الرقم إلى 850 مليار دولار للناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفقا لحسابات رويترز.
CNBC
ووجد باحثو البنك المركزي الأميركي، الذين قاموا بتحليل مقالات صحفية ونتائج للشركات لتقدير الشكوك التي تحيط بسياسات التجارة، أن تلك الشكوك قفزت مؤخرا إلى "مستويات لم تشهدها منذ عقد السبعينات من القرن الماضي".
ثم قام الباحثون بتقدير الضرر الذي توجهه مثل هذه الشكوك إلى النشاط الاقتصادي مع قيام الشركات بتقليص الاستثمار والانتاج.
وخلصوا إلى أنه على المستوى العالمي وفي الولايات المتحدة فإن التأثير يبلغ حوالي واحد بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ومع تقديرات تشير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الأميركي يبلغ حوالي 20 تريليون دولار والناتج المحلي الإجمالي العالمي نحو 85 تريليون دولار فإن تأثيرا بنسبة واحد بالمئة بسبب الشكوك التجارية سيعني فقدان الناتج المحلي الإجمالي الأميركي حوالي 200 مليار دولار بينما يصل الرقم إلى 850 مليار دولار للناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفقا لحسابات رويترز.
CNBC