توترات كوريا الشمالية وقوة اليورو يهبطان بأسهم أوروبا لأدنى مستوى في 6 أشهر

[seragsamy]

توترات كوريا الشمالية وقوة اليورو يهبطان بأسهم أوروبا لأدنى مستوى في 6 أشهر



دفعت التوترات السياسية والصعود العظيم لليورو الأسهم الأوروبية للهبوط مقيدة أسفل معدلاتها في ستة أشهر الثلاثاء بعد أن أطلقت كوريا التابعة للشمال صاروخا الأمر الذي خفض الشهية الدولية للمخاطرة.

وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي متدنيا واحدا بالمئة ومقلصا خسائره المبكرة لكنه لا يزال صوب إلحاق انخفاض شهري للشهر الثالث على التتالي في شهر أغسطس عاد.

وهبط المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.9 بالمئة فيما انكماش المؤشر داكس الألماني 1.5 بالمئة.

وصعد العملة الأوروبية متخطيا 1.20 دولار لأول مرة منذ شهر يناير كانون الثاني عقب أن قرر حاكم المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراجي في لقاء جاكسون هول الأسبوع السالف عدم الإدلاء بتصريحات قد تدفع الورقة النقدية الموحدة للهبوط بعد أن أحرزت انتصارات بحوالي 14 بالمئة منذ مطلع العام ضد الدولار.

ومع تنامي الإحجام عن المخاطرة بعد أن أطلقت بيونجيانج صاروخا مر فوق اليابان هبطت كل القطاعات في الأسهم بأوروبا.

ومن بين النقاط المضيئة ازداد سهما راند جولد ريسورسيز وفريسنيلو لاستخراج الذهب 4.6 و2.6 بالمئة على المركز مع وغلاء الذهب لأعلى معدلاته في تسعة أشهر ونصف الشهر بفضل الإقبال عليه كملاذ آمن.

وتراجع مؤشر قطاع المصارف الأوروبي 1.4 بالمئة مسجلا أسفل معدلاته في شهرين.

ووثب مؤشر يقيس توتر المستثمر الأوروبي إلى أعلى مستوى له في أسبوع.

ووصل مؤشر قطاع الإعلام الأوروبي ثاني أسوأ تأدية بين القطاعات ذلك العام مع انكماش سهم زمرة آر.تي.ال خمسة بالمئة وسهم ميدياست إسبانيا سبعة بالمئة وسهم آي.تي.في 4.9 بالمئة.

[seragsamy]

توترات كوريا الشمالية وقوة اليورو يهبطان بأسهم أوروبا لأدنى مستوى في 6 أشهر



دفعت التوترات السياسية والصعود العظيم لليورو الأسهم الأوروبية للهبوط مقيدة أسفل معدلاتها في ستة أشهر الثلاثاء بعد أن أطلقت كوريا التابعة للشمال صاروخا الأمر الذي خفض الشهية الدولية للمخاطرة.

وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي متدنيا واحدا بالمئة ومقلصا خسائره المبكرة لكنه لا يزال صوب إلحاق انخفاض شهري للشهر الثالث على التتالي في شهر أغسطس عاد.

وهبط المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.9 بالمئة فيما انكماش المؤشر داكس الألماني 1.5 بالمئة.

وصعد العملة الأوروبية متخطيا 1.20 دولار لأول مرة منذ شهر يناير كانون الثاني عقب أن قرر حاكم المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراجي في لقاء جاكسون هول الأسبوع السالف عدم الإدلاء بتصريحات قد تدفع الورقة النقدية الموحدة للهبوط بعد أن أحرزت انتصارات بحوالي 14 بالمئة منذ مطلع العام ضد الدولار.

ومع تنامي الإحجام عن المخاطرة بعد أن أطلقت بيونجيانج صاروخا مر فوق اليابان هبطت كل القطاعات في الأسهم بأوروبا.

ومن بين النقاط المضيئة ازداد سهما راند جولد ريسورسيز وفريسنيلو لاستخراج الذهب 4.6 و2.6 بالمئة على المركز مع وغلاء الذهب لأعلى معدلاته في تسعة أشهر ونصف الشهر بفضل الإقبال عليه كملاذ آمن.

وتراجع مؤشر قطاع المصارف الأوروبي 1.4 بالمئة مسجلا أسفل معدلاته في شهرين.

ووثب مؤشر يقيس توتر المستثمر الأوروبي إلى أعلى مستوى له في أسبوع.

ووصل مؤشر قطاع الإعلام الأوروبي ثاني أسوأ تأدية بين القطاعات ذلك العام مع انكماش سهم زمرة آر.تي.ال خمسة بالمئة وسهم ميدياست إسبانيا سبعة بالمئة وسهم آي.تي.في 4.9 بالمئة.