كوريا تنضم الى سلسلة التراجعات الاقتصادية حيث أعلنت عن تباطؤ
النمو الاقتصادى إلى 2.7 % خلال 2018
بعد الاعلان عن تباطؤ الاقتصاد الصينى والذى أثار العديد من المخاوف المتعلقة بنمو الاقتصاد العالمى ،
أتت كوريا الجنوبية لتعلن هى الاخرى عن تباطؤ معدلات النمو
الاقتصادى للبلاد خلال عام 2018 حيث تراجع الى 2.7 % وهو أدنى مستوى له منذ 6 سنوات ،
ويعد السبب وراء هذا هو تراجع الاستثمارات بالشركات الكورية بشكل كبير بالربع الرابع من العام الماضى .
وتعد كوريا الجنوبية هى رابع أكبر أقتصاد بالمنطقة ، و تدق التراجعات الاقتصادية
نقوص الخطر حيث يتوقع المحللين الاقتصاديين المزيد من تعثر أقتصادت
جنوب شرق أسيا وهى أكبر المناطق تأثرا بالصراع التجارى بين بكين وواشنطن .
وأوضح البنك المركزي الكوري أمس، أن معدل النمو تراجع عام 2018 بمقدار 0.4 نقطة مئوية بالمقارنة
مع العام الماضي حين سجل معدلاً بلغ 3.1 في المائة، مسجلاً أدنى
مستوياته منذ عام 2012 حين بلغ 2.3 في المائة.
و تعد كوريا الجنوبية هى أكبر دولة في العالم تصدر الرقائق المستخدمة في أجهزة الكومبيوتر
والسفن والسيارات والمنتجات البترولية، علما بأن أكبر قطاع متضرر من الحرب التجارية هو قطاع التكنولوجيا.
كما أن الصادرات الكورية سجلت تراجعاً نسبته 2.2 % على أساس فصلي
مع العلم ان اقتصاد كوريا الجنوبية يعتمد بشكل كبير على الصادرات
وانه قد تأثر بتباطؤ اقتصاد الصين الشريكة التجارية الأولى .
النمو الاقتصادى إلى 2.7 % خلال 2018
بعد الاعلان عن تباطؤ الاقتصاد الصينى والذى أثار العديد من المخاوف المتعلقة بنمو الاقتصاد العالمى ،
أتت كوريا الجنوبية لتعلن هى الاخرى عن تباطؤ معدلات النمو
الاقتصادى للبلاد خلال عام 2018 حيث تراجع الى 2.7 % وهو أدنى مستوى له منذ 6 سنوات ،
ويعد السبب وراء هذا هو تراجع الاستثمارات بالشركات الكورية بشكل كبير بالربع الرابع من العام الماضى .
وتعد كوريا الجنوبية هى رابع أكبر أقتصاد بالمنطقة ، و تدق التراجعات الاقتصادية
نقوص الخطر حيث يتوقع المحللين الاقتصاديين المزيد من تعثر أقتصادت
جنوب شرق أسيا وهى أكبر المناطق تأثرا بالصراع التجارى بين بكين وواشنطن .
وأوضح البنك المركزي الكوري أمس، أن معدل النمو تراجع عام 2018 بمقدار 0.4 نقطة مئوية بالمقارنة
مع العام الماضي حين سجل معدلاً بلغ 3.1 في المائة، مسجلاً أدنى
مستوياته منذ عام 2012 حين بلغ 2.3 في المائة.
و تعد كوريا الجنوبية هى أكبر دولة في العالم تصدر الرقائق المستخدمة في أجهزة الكومبيوتر
والسفن والسيارات والمنتجات البترولية، علما بأن أكبر قطاع متضرر من الحرب التجارية هو قطاع التكنولوجيا.
كما أن الصادرات الكورية سجلت تراجعاً نسبته 2.2 % على أساس فصلي
مع العلم ان اقتصاد كوريا الجنوبية يعتمد بشكل كبير على الصادرات
وانه قد تأثر بتباطؤ اقتصاد الصين الشريكة التجارية الأولى .