يسعدنى أن اقدم شكرى
ل Google
لأنها قدمت إلينا أخونا الحبيب
محمد المعالى
فقد وصل إلينا دونما دعوه
و كأن قلوبنا بقلبه موصوله
و ما كانت Google
الا وسيله لا اكثر لتلبية النداءات القلبيه
ل Google
لأنها قدمت إلينا أخونا الحبيب
محمد المعالى
فقد وصل إلينا دونما دعوه
و كأن قلوبنا بقلبه موصوله
و ما كانت Google
الا وسيله لا اكثر لتلبية النداءات القلبيه
..............................
و ما دمنا
بصدد Google
فينبغى القول
ان صفحاتكم تنيره رغم اننا ما زلنا
أوف لاين الى الان
مما يدفعنا لبذل مزيد من الجهد
و العطاء للحفاظ على هذا البنيان
بصدد Google
فينبغى القول
ان صفحاتكم تنيره رغم اننا ما زلنا
أوف لاين الى الان
مما يدفعنا لبذل مزيد من الجهد
و العطاء للحفاظ على هذا البنيان
.................................................. ..........