Samy
02-05-2010, 01:35 PM
الله تعهد لقرأنه بالحفظ
و انه عز و جل هو الحافظ له
و اعتقد انه من وسائل حفظ المولى عز و جل لقرأنه
انه يرسل للامه كل حين
قارئ حافظ للقرأن مرتبط به و لديه
القدره ان يجعل من يستمع اليه هو الاخر يرتبط به ( اى بالقرأن )
و هكذا محمد جبريل
لا يمكنك ان تسيطر على نفسك و ان تسمع ايات الله تترى بصوته
تنسى كل ما حولك
تعيش ما تسمع
فلو قرأ عليك أيات الجنه
تراقص قلبك بين جنبيك مستبشراً فرحا مسرورا و كأنك فى الجنه
و اذا قرأ عليك ايات النار انخلع قلبك و اختلفت اضلاعك و انهمرت سيول أدمعك و كأنك للنار مساق
القرأن من صوته و كأنه مفسر
فأنت تسعمه و تفهمه و تتأثر به لحظياً
...............
فى جامع عمرو بن العاص ليلة السابع و العشرون من رمضان و ليله ختام القرأن
يصلى خلفه اكثر من مليون و نصف مصلى فى مرأى تقشعر منه الابدان
المسجد و ساحاته تعج بالمصلين و الشوارع المحيطه و الجانبيه على يمين الممسجد
و حتى الملك الصالح و على يسراه و حتى مارى جرجس
و الكل يحيا ما يسمع من قرأن و دعاء متجدد و غير مسبوق و لا متكرر
و كثيرا ا حرصت على التواجد بين تلك الجموع فى لحظات روحانيه
تنتشل الفرد منا مما هو غارقٌ فيه
................................
هذه الصفحات سنحيا فيها مع روائع محمد جبريل
و انه عز و جل هو الحافظ له
و اعتقد انه من وسائل حفظ المولى عز و جل لقرأنه
انه يرسل للامه كل حين
قارئ حافظ للقرأن مرتبط به و لديه
القدره ان يجعل من يستمع اليه هو الاخر يرتبط به ( اى بالقرأن )
و هكذا محمد جبريل
لا يمكنك ان تسيطر على نفسك و ان تسمع ايات الله تترى بصوته
تنسى كل ما حولك
تعيش ما تسمع
فلو قرأ عليك أيات الجنه
تراقص قلبك بين جنبيك مستبشراً فرحا مسرورا و كأنك فى الجنه
و اذا قرأ عليك ايات النار انخلع قلبك و اختلفت اضلاعك و انهمرت سيول أدمعك و كأنك للنار مساق
القرأن من صوته و كأنه مفسر
فأنت تسعمه و تفهمه و تتأثر به لحظياً
...............
فى جامع عمرو بن العاص ليلة السابع و العشرون من رمضان و ليله ختام القرأن
يصلى خلفه اكثر من مليون و نصف مصلى فى مرأى تقشعر منه الابدان
المسجد و ساحاته تعج بالمصلين و الشوارع المحيطه و الجانبيه على يمين الممسجد
و حتى الملك الصالح و على يسراه و حتى مارى جرجس
و الكل يحيا ما يسمع من قرأن و دعاء متجدد و غير مسبوق و لا متكرر
و كثيرا ا حرصت على التواجد بين تلك الجموع فى لحظات روحانيه
تنتشل الفرد منا مما هو غارقٌ فيه
................................
هذه الصفحات سنحيا فيها مع روائع محمد جبريل