التحليلات و الاخبار
27-09-2011, 12:00 PM
تستمر المخاوف بالسيطرة على الأسواق مع التركيز على نتائج التصويت البرلماني لدول منطقة اليورو
تشهد الأسواق سحابة من التقلبات تسيطر عليها بالإضافة إلى شعور عام متضارب وسط التوقعات بتحرك منطقة اليورو لاحتواء أزمة الديون. تبقى الأضواء مسلطة اليوم على تصويت البرلمان السلوفيني حول توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي و التي تُعد أول دولة تقوم بالتصويت.
تتسلط الأنظار هذا الأسبوع على القارة الأوروبية أيضاً، ليقوم المستثمرين بالأخذ بتعليقات الرؤساء الأوروبيين بعين الاعتبار، حيث قام أولي رين بإعادة الآمال للمستثمرين باحتمالية أخذ المزيد من الإجراءات لاحتواء أزمة الديون و منعها من الانتقال للدول الأوروبية الأخرى، و الذي يُعتبر هو الخوف الأكبر، و ذلك باحتمالية توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي وفقاً للقمة التي تم عقدها في 21 من شهر تموز الماضي، و لكن بعد أخذ الموفقات من برلمان الدول الأعضاء.
انتشرت التوقعات في الأسواق حول أخذ المزيد من الإجراءات لدرء خطر انتشار العدوى للدول الأوروبية الأخرى، و أضافت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بأن هنالك حاجة لأخذ مزيداً من الإجراءات لدعم اليونان، و هذا ما كان الفيصل الذي قلص من نسبة المخاوف المسيطرة على الأسواق حول احتمالية إفلاس اليونان و مدى خطورة انتشار العدوى، بالإضافة للحد من موجة البيع الشديدة التي شهدتها الأسواق الأسبوع الماضي.
قد نرى مزيداً من التذبذبات في الأسواق اليوم، حيث أن المستثمرين منتظرين لنتيجة تصويت البرلمان السلوفيني على برنامج توسيع نطاق صندوق التسهيلات الأوروبي، في حين تبقى احتمالية التصويت السلبي قائمة وسط الفوضى السياسية العارمة التي تشهدها القارة الأوروبية.
أكدت المستشارة الألمانية في تصريح أطلقته وجوب صحة القرارات التي اتخذت في القمة الماضية و مصداقيتها، حيث سيتم تصويت برلماني يوم الخميس المقبل على برنامج توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي، كما سنشهد تصويت برلماني لفنلندا حول نفس البرنامج أيضاً، الأمر الذي يُبقي القارة الأوروبية و أزمتها تحت المجهر هذا الأسبوع.
تبقى المخاوف من تراجع الاقتصاد العالمي إلى الركود تسيطر على الأسواق مع تصعد الأحوال في اليونان، وتزايد احتمالية إفلاسها و الخوف من انتقال العدوى للدول الأوروبية الأخرى، على الرغم من إشارات بعض التحسن التي شهدناها الأسبوع الماضي إلا أن الشعور العام يبقى محبطاً و الطريق للركود يبقى غير واضحاً.
تستمر حالة التذبذب بالسيطرة على الأسواق وسط شح البيانات الاقتصادية من منطقة اليورو، و يبقى الشعور العام هو حجر الأساس للأسواق ، في حين تتسلط الأعين على أزمة الديون الأوروبية و مباحثاتها.
تشهد الأسواق سحابة من التقلبات تسيطر عليها بالإضافة إلى شعور عام متضارب وسط التوقعات بتحرك منطقة اليورو لاحتواء أزمة الديون. تبقى الأضواء مسلطة اليوم على تصويت البرلمان السلوفيني حول توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي و التي تُعد أول دولة تقوم بالتصويت.
تتسلط الأنظار هذا الأسبوع على القارة الأوروبية أيضاً، ليقوم المستثمرين بالأخذ بتعليقات الرؤساء الأوروبيين بعين الاعتبار، حيث قام أولي رين بإعادة الآمال للمستثمرين باحتمالية أخذ المزيد من الإجراءات لاحتواء أزمة الديون و منعها من الانتقال للدول الأوروبية الأخرى، و الذي يُعتبر هو الخوف الأكبر، و ذلك باحتمالية توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي وفقاً للقمة التي تم عقدها في 21 من شهر تموز الماضي، و لكن بعد أخذ الموفقات من برلمان الدول الأعضاء.
انتشرت التوقعات في الأسواق حول أخذ المزيد من الإجراءات لدرء خطر انتشار العدوى للدول الأوروبية الأخرى، و أضافت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بأن هنالك حاجة لأخذ مزيداً من الإجراءات لدعم اليونان، و هذا ما كان الفيصل الذي قلص من نسبة المخاوف المسيطرة على الأسواق حول احتمالية إفلاس اليونان و مدى خطورة انتشار العدوى، بالإضافة للحد من موجة البيع الشديدة التي شهدتها الأسواق الأسبوع الماضي.
قد نرى مزيداً من التذبذبات في الأسواق اليوم، حيث أن المستثمرين منتظرين لنتيجة تصويت البرلمان السلوفيني على برنامج توسيع نطاق صندوق التسهيلات الأوروبي، في حين تبقى احتمالية التصويت السلبي قائمة وسط الفوضى السياسية العارمة التي تشهدها القارة الأوروبية.
أكدت المستشارة الألمانية في تصريح أطلقته وجوب صحة القرارات التي اتخذت في القمة الماضية و مصداقيتها، حيث سيتم تصويت برلماني يوم الخميس المقبل على برنامج توسيع نطاق صندوق الاستقرار المالي الأوروبي، كما سنشهد تصويت برلماني لفنلندا حول نفس البرنامج أيضاً، الأمر الذي يُبقي القارة الأوروبية و أزمتها تحت المجهر هذا الأسبوع.
تبقى المخاوف من تراجع الاقتصاد العالمي إلى الركود تسيطر على الأسواق مع تصعد الأحوال في اليونان، وتزايد احتمالية إفلاسها و الخوف من انتقال العدوى للدول الأوروبية الأخرى، على الرغم من إشارات بعض التحسن التي شهدناها الأسبوع الماضي إلا أن الشعور العام يبقى محبطاً و الطريق للركود يبقى غير واضحاً.
تستمر حالة التذبذب بالسيطرة على الأسواق وسط شح البيانات الاقتصادية من منطقة اليورو، و يبقى الشعور العام هو حجر الأساس للأسواق ، في حين تتسلط الأعين على أزمة الديون الأوروبية و مباحثاتها.