mahmoud0711
24-06-2012, 12:39 AM
حــل يرضي جميع المواطنين
حينما رايت ما يدور في ميادين المحروسة و تجمع انصار كل مرشح في ميدان واحتلاله و الأعتصام به بحجة الأحتفال بفوز مرشحهم علي الرغم من عدم الأعلان الرسمي عن فوز احد المرشحين تعجبت ولكن بعد تفكير ايقنت
انها طريقه جديدة في التزوير ابتدعها فصيل من الفصيلين و سار الفصيل الأخر علي نهجة طبعا هتستغرب و اية التزوير في كدا طبعا تزوير حينما تملء الدنيا ضجيج و صياح بفوز مرشحك و من قبل
الأعلان الرسمي فهذا نوع من انواع الضغط علي اللجنة المكلفة بالأشراف علي الأنتخابات حينما يعلن قيادات بارزه في اي فصيل من الفصيلين ان سقوط مرشحهم سيدخل البلاد في حروب اهليه
فهذا نوع من انواع التزوير و الأبتزاز السياسي . ولذلك جلست افكر في حل عملي يخرجنا من هذة المشكلة المعضله و التي تستحرق الأخضر و اليابس .
وبما اني على يقين تام بانه لايستحق الرئاسة احد من المرشحين بل انهم و جهان لعمله واحدة وان اختلف انواع الفساد و الضلال من مرشح لاخر
ففكرت في المعطيات التالية
1ــ فوز احد المرشحين علي الأخر سيكون بنسبة ضئيلة جدا لاتتعدى 1% او 2 %
2 ــ نسبة حضور الناخبين لن تزيد باي حال من الأحوال عن 50 % ومعنى ذلك ان الفائز لم يحصل علي سوى تاييد 25 % من اصوات الناخبين المسجلين
3 ــ معروف ان من قاطعوا الأنتخابات وهم نسبتهم 50 % قاطعوها لعدم اقتناعهم بالمرشحين مثلي وبذلك فالفائز بالأنتحابات حصل علي تأييد 25 % ومعارضت 75 %
ال75 % = 25 % اصوات للمرشح المنافس + 50 % اصوات من امتنعوا عن الذهاب للأنتحابات
ومن هنا هل يعقل ان يحكم احدهم بلد بها نسبة 75 % من الشعب معرض له او غير مقتنع به و على الرغم من ذلك فكلاهما متمسك بالكرسي الي ابعد حد
وبناء على المعطيات اعلاه فكرت في هذا الحل الكوميدي وهو مستوحى من نكتة قديمة كنا نطلقها على بلد عربي شقيق من كثرة الأنقلابات بها ولكني اضفت الية اختيار اخر
و الأن وبعد كل هذة المقدمة ماهو الحل سيدى الفاضل سيكون الحل كالتالي
الأعلان عن فوز المرشحين بالرئاسة مجمتعين لعدم قدرة احداهم علي هزيمة الأخر هزيمة ساحقة و بالتالي فان مجموع ماحصل علية الأثنان من اصوات الناخبين المسجلين 50 %
اي نصف الشعب مؤيد لآختيار احدهم رئيسا وبالتالي نرضي نسبة ال 50 % والمنقسمة الي نصفين كل نصف مؤيد لاحد المرشحين
وهنا يظهر السؤال طب مين هيحكم فيهم بسيطة جدا .. نحن امام خياران
1ــ من يستيقظ مبكرا و يذهب مسرعا و يجلس على كرسي الحكم قبل الأخر يكون الحكم من نصيبه في هذا اليوم
فوائد هذا الأختيار عديدة منها نضمن نشاط من سيجلس اولا لأستيقاظه مبكرا و بالتالي سيكون لدية الوقت الكافي لتتدبر شؤن الرعية
او انهما خوفا من ان يسبق احدهم الأخر لن يناموا وهذا فية الخير الكثير لانهم سيكونوا العين الساهرة علي مصالح الرعية
2ــ اما الخيار الأخر ان يجلس كل منهم على الكرسي اسبوع .. ولكن هنا ستظهر مشكلة فكل واحد منهم يريد ان يجلس اولا بس ممكن نعمل قرعة بينهم ولكن المشكله في حالة
خسارة احدهم القرعة سيعترض علي القرعة ويشكك فيها فماهو الحل خلاص نعمل حل يعتمد علي قدرات المرشحين انفسهم نعمل مسابقة جري سريع من ميدان التحرير الى
السد العالي في اسوان ومن يستطيع ان يلمس السد العالي اولا يكون هو الفائز بالاسبوع الأول ويمكن ربنا يسهل في السباق و ما يقدروش يكملوا و ينسحبوا هما
الأثنين و يبقا خلصنا منهم و لهم كل الشكر و التقدير
الباب مفتوح لاجتهادات السادة الأعضاء لوضع الحلول المناسبة لتفيذ هذا الأقتراح
حينما رايت ما يدور في ميادين المحروسة و تجمع انصار كل مرشح في ميدان واحتلاله و الأعتصام به بحجة الأحتفال بفوز مرشحهم علي الرغم من عدم الأعلان الرسمي عن فوز احد المرشحين تعجبت ولكن بعد تفكير ايقنت
انها طريقه جديدة في التزوير ابتدعها فصيل من الفصيلين و سار الفصيل الأخر علي نهجة طبعا هتستغرب و اية التزوير في كدا طبعا تزوير حينما تملء الدنيا ضجيج و صياح بفوز مرشحك و من قبل
الأعلان الرسمي فهذا نوع من انواع الضغط علي اللجنة المكلفة بالأشراف علي الأنتخابات حينما يعلن قيادات بارزه في اي فصيل من الفصيلين ان سقوط مرشحهم سيدخل البلاد في حروب اهليه
فهذا نوع من انواع التزوير و الأبتزاز السياسي . ولذلك جلست افكر في حل عملي يخرجنا من هذة المشكلة المعضله و التي تستحرق الأخضر و اليابس .
وبما اني على يقين تام بانه لايستحق الرئاسة احد من المرشحين بل انهم و جهان لعمله واحدة وان اختلف انواع الفساد و الضلال من مرشح لاخر
ففكرت في المعطيات التالية
1ــ فوز احد المرشحين علي الأخر سيكون بنسبة ضئيلة جدا لاتتعدى 1% او 2 %
2 ــ نسبة حضور الناخبين لن تزيد باي حال من الأحوال عن 50 % ومعنى ذلك ان الفائز لم يحصل علي سوى تاييد 25 % من اصوات الناخبين المسجلين
3 ــ معروف ان من قاطعوا الأنتخابات وهم نسبتهم 50 % قاطعوها لعدم اقتناعهم بالمرشحين مثلي وبذلك فالفائز بالأنتحابات حصل علي تأييد 25 % ومعارضت 75 %
ال75 % = 25 % اصوات للمرشح المنافس + 50 % اصوات من امتنعوا عن الذهاب للأنتحابات
ومن هنا هل يعقل ان يحكم احدهم بلد بها نسبة 75 % من الشعب معرض له او غير مقتنع به و على الرغم من ذلك فكلاهما متمسك بالكرسي الي ابعد حد
وبناء على المعطيات اعلاه فكرت في هذا الحل الكوميدي وهو مستوحى من نكتة قديمة كنا نطلقها على بلد عربي شقيق من كثرة الأنقلابات بها ولكني اضفت الية اختيار اخر
و الأن وبعد كل هذة المقدمة ماهو الحل سيدى الفاضل سيكون الحل كالتالي
الأعلان عن فوز المرشحين بالرئاسة مجمتعين لعدم قدرة احداهم علي هزيمة الأخر هزيمة ساحقة و بالتالي فان مجموع ماحصل علية الأثنان من اصوات الناخبين المسجلين 50 %
اي نصف الشعب مؤيد لآختيار احدهم رئيسا وبالتالي نرضي نسبة ال 50 % والمنقسمة الي نصفين كل نصف مؤيد لاحد المرشحين
وهنا يظهر السؤال طب مين هيحكم فيهم بسيطة جدا .. نحن امام خياران
1ــ من يستيقظ مبكرا و يذهب مسرعا و يجلس على كرسي الحكم قبل الأخر يكون الحكم من نصيبه في هذا اليوم
فوائد هذا الأختيار عديدة منها نضمن نشاط من سيجلس اولا لأستيقاظه مبكرا و بالتالي سيكون لدية الوقت الكافي لتتدبر شؤن الرعية
او انهما خوفا من ان يسبق احدهم الأخر لن يناموا وهذا فية الخير الكثير لانهم سيكونوا العين الساهرة علي مصالح الرعية
2ــ اما الخيار الأخر ان يجلس كل منهم على الكرسي اسبوع .. ولكن هنا ستظهر مشكلة فكل واحد منهم يريد ان يجلس اولا بس ممكن نعمل قرعة بينهم ولكن المشكله في حالة
خسارة احدهم القرعة سيعترض علي القرعة ويشكك فيها فماهو الحل خلاص نعمل حل يعتمد علي قدرات المرشحين انفسهم نعمل مسابقة جري سريع من ميدان التحرير الى
السد العالي في اسوان ومن يستطيع ان يلمس السد العالي اولا يكون هو الفائز بالاسبوع الأول ويمكن ربنا يسهل في السباق و ما يقدروش يكملوا و ينسحبوا هما
الأثنين و يبقا خلصنا منهم و لهم كل الشكر و التقدير
الباب مفتوح لاجتهادات السادة الأعضاء لوضع الحلول المناسبة لتفيذ هذا الأقتراح