محمد صبحي
29-07-2012, 04:33 PM
http://www.fx-arabia.com/vb/uploaded/8094_11343568758.jpg
وسوف تتحول عيون مرة أخرى إلى قرارات أسعار الفائدة من جانب البنوك المركزية الكبرى الأوروبية لمعرفة الخطوة التالية من قبل واضعي السياسات للتعامل مع التطورات الأخيرة، وبعد الإجراءات النقدية التي اتخذتها البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا الشهر الماضي.
في الشهر الماضي، قرر البنك المركزي الأوروبي لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 0.75٪ لدعم الاقتصاد كما أحدث البيانات تشير الى تباطؤ في الربع الثاني ومشاكل الديون مع تكثيف المناطق في مساعدة أسبانيا يطلب فيها عدم اليقين المحيطة ق اليونان ` المالية.
هذا الأسبوع، يتوقع البنك المركزي الأوروبي إلى ترك تكاليف الاقتراض عند هذا المستوى المنخفض لمنع أي ضغوط تضخمية، وخصوصا بعد انتعاش أسعار النفط في يوليو تموز الى أعلى مستوى من 93،22 $ للبرميل مقارنة بشهر يونيو سيصدره إغلاق 84،75 $.
ومع ذلك، يجوز للبنك التدخل في سوق السندات لتخفيف الضغوط على عائدات السندات الاسبانية والايطالية والذي ارتفع إلى مستويات قياسية وسط تكهنات الاقتصادين عملاق سيطلب في نهاية المطاف للحصول على خطة الانقاذ الدولية مثل اليونان والبرتغال وايرلندا.
ومن المتوقع أن البيانات التي تصدر هذا الاسبوع لاظهار ان الصناعة التحويلية والخدمات الاوروبية ستبقى عم تغيره، ووضع العلامات وبالتالي انكماش مرة السادسة على التوالي في يوليو تموز وبالتالي رفع وتيرة التحذيرات الاقتصادية الضعيفة ستستمر في الربع الثالث.
في إسبانيا، فإن الناتج المحلي الإجمالي قراءة أولية في الربع الثاني تسجيل انكماش بنسبة 0.4٪ من قبل من -0.3٪ في الربع الاول وانخفاض 1.0٪ عن السنة السابقة من -0.4٪.
رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي تعليق عزز الرغبة في المخاطرة في الأسبوع الماضي، ساعد اليورو على الارتداد أمام العملات الرئيسية وتسببت في العوائد على السندات الإسبانية والإيطالية إلى التراجع.
وقال دراجي أن البنك المركزي الأوروبي على استعداد لاتخاذ أي خطوات ضرورية لإنقاذ اليورو من الانهيار. وأشار إلى استعداد البنك لمحاربة تصاعد تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو، مشيرا إلى أن "لدرجة أن حجم الأقساط السيادية تعرقل سير العمل في قنوات انتقال السياسة النقدية، وأنها تأتي ضمن ولايتنا".
ومع ذلك، فقد انتقد البنك المركزي الأوروبي شراء السندات من قبل البنك المركزي الألماني الألماني الذي أوضح أن مثل هذا الإجراء من شأنه أن يعطي اشارات خاطئة الأسواق، وسيكون مشكلة. من ناحية أخرى، قال البنك المركزي الألماني انها تفضل شراء السندات مرفق الاستقرار المالي الأوروبي.
وذكرت الفرنسية بعد ظهر اليوم صحيفة لوموند يوم الجمعة ان الحكومات والبنك المركزي الأوروبي يستعدون لتدخل للمساعدة في تحقيق تكاليف الاقتراض إسبانيا 1 في ايطاليا أقل نقلا عن مصادر لم تسمها.
وبالتالي، فإن المستثمرين الانتظار للحصول على عمل من قبل البنك المركزي الأوروبي في أعقاب التصريحات التي دراجي الاسبوع الماضي، حيث سيكون اهتمام أيضا مع المملكة المتحدة لمعرفة مدى استجابة بنك انجلترا بعد تقرير متشائم الناتج المحلي الإجمالي صدر الاسبوع الماضي.
ويتوقع صناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي إلى ترك كل من سعر الفائدة عند 0.50٪، وشراء السندات في 375 مليار جنيه، ربما في انتظار أن نرى عملا من جانب المسؤولين في منطقة اليورو لاحتواء أزمة الديون، حيث الملك الاسبوع الماضي الضوء على أن الحل الأمثل لحل أزمة الديون لمكافحة هذه الظاهرة بشكل جماعي وليس فرديا، مشيرا إلى أن الأزمة قد تحولت الآن إلى أن تكون عالمية و "ليست مجرد أزمة أوروبية."
أيضا، يمكن للبنك انجلترا ننتظر لنرى رد فعل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وكذلك الحصول على آخر توقعات النمو والتضخم في شهر أغسطس `تقرير التضخم الفصلي.
يبدو أن البنوك المركزية تتحرك معا مع خفض معدل المشاهدة في منطقة اليورو والصين وتطور العملية والإرشاد في التحفيز من قبل بنك انجلترا.
وسع بنك انجلترا غير القياسية التدابير بمقدار 50 مليار جنيه استرليني الشهر الماضي لتعزيز الاقتصاد الذي تأثر بشدة من جراء أزمة الديون الأوروبية التي تسببت في الاقتصاد البريطاني لتسجيل انخفاضا غير متوقع بنسبة 0.7٪ في الربع الثاني.
أظهر تقرير الناتج المحلي الباهت أن بريطانيا مستمرة في ركود، واضعا بذلك الضغوط على بنك انجلترا لإضافة إلى تخفيف السياسة النقدية بشكل أكبر.
قال صندوق النقد الدولي في وقت سابق من هذا الشهر ان المملكة المتحدة تحتاج الى "مزيد من التحفيز النقدي،" حيث انها خفضت توقعاتها للنمو إلى 0.2٪ هذا العام و 1.4٪ في عام 2013.
من ناحية أخرى، قال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون التقشف ستبقى حتى عام 2020 للقضاء على العجز بحلول عام 2017.
وبالتالي، يشكل تحديا كبيرا كما يأتي قبل بنك انجلترا أن يستمر مع تدابير التقشف لخفض ميزانية العجز في الوقت نفسه هزة في الاقتصاد من الركود.
وسوف تتحول عيون مرة أخرى إلى قرارات أسعار الفائدة من جانب البنوك المركزية الكبرى الأوروبية لمعرفة الخطوة التالية من قبل واضعي السياسات للتعامل مع التطورات الأخيرة، وبعد الإجراءات النقدية التي اتخذتها البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا الشهر الماضي.
في الشهر الماضي، قرر البنك المركزي الأوروبي لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 0.75٪ لدعم الاقتصاد كما أحدث البيانات تشير الى تباطؤ في الربع الثاني ومشاكل الديون مع تكثيف المناطق في مساعدة أسبانيا يطلب فيها عدم اليقين المحيطة ق اليونان ` المالية.
هذا الأسبوع، يتوقع البنك المركزي الأوروبي إلى ترك تكاليف الاقتراض عند هذا المستوى المنخفض لمنع أي ضغوط تضخمية، وخصوصا بعد انتعاش أسعار النفط في يوليو تموز الى أعلى مستوى من 93،22 $ للبرميل مقارنة بشهر يونيو سيصدره إغلاق 84،75 $.
ومع ذلك، يجوز للبنك التدخل في سوق السندات لتخفيف الضغوط على عائدات السندات الاسبانية والايطالية والذي ارتفع إلى مستويات قياسية وسط تكهنات الاقتصادين عملاق سيطلب في نهاية المطاف للحصول على خطة الانقاذ الدولية مثل اليونان والبرتغال وايرلندا.
ومن المتوقع أن البيانات التي تصدر هذا الاسبوع لاظهار ان الصناعة التحويلية والخدمات الاوروبية ستبقى عم تغيره، ووضع العلامات وبالتالي انكماش مرة السادسة على التوالي في يوليو تموز وبالتالي رفع وتيرة التحذيرات الاقتصادية الضعيفة ستستمر في الربع الثالث.
في إسبانيا، فإن الناتج المحلي الإجمالي قراءة أولية في الربع الثاني تسجيل انكماش بنسبة 0.4٪ من قبل من -0.3٪ في الربع الاول وانخفاض 1.0٪ عن السنة السابقة من -0.4٪.
رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي تعليق عزز الرغبة في المخاطرة في الأسبوع الماضي، ساعد اليورو على الارتداد أمام العملات الرئيسية وتسببت في العوائد على السندات الإسبانية والإيطالية إلى التراجع.
وقال دراجي أن البنك المركزي الأوروبي على استعداد لاتخاذ أي خطوات ضرورية لإنقاذ اليورو من الانهيار. وأشار إلى استعداد البنك لمحاربة تصاعد تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو، مشيرا إلى أن "لدرجة أن حجم الأقساط السيادية تعرقل سير العمل في قنوات انتقال السياسة النقدية، وأنها تأتي ضمن ولايتنا".
ومع ذلك، فقد انتقد البنك المركزي الأوروبي شراء السندات من قبل البنك المركزي الألماني الألماني الذي أوضح أن مثل هذا الإجراء من شأنه أن يعطي اشارات خاطئة الأسواق، وسيكون مشكلة. من ناحية أخرى، قال البنك المركزي الألماني انها تفضل شراء السندات مرفق الاستقرار المالي الأوروبي.
وذكرت الفرنسية بعد ظهر اليوم صحيفة لوموند يوم الجمعة ان الحكومات والبنك المركزي الأوروبي يستعدون لتدخل للمساعدة في تحقيق تكاليف الاقتراض إسبانيا 1 في ايطاليا أقل نقلا عن مصادر لم تسمها.
وبالتالي، فإن المستثمرين الانتظار للحصول على عمل من قبل البنك المركزي الأوروبي في أعقاب التصريحات التي دراجي الاسبوع الماضي، حيث سيكون اهتمام أيضا مع المملكة المتحدة لمعرفة مدى استجابة بنك انجلترا بعد تقرير متشائم الناتج المحلي الإجمالي صدر الاسبوع الماضي.
ويتوقع صناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي إلى ترك كل من سعر الفائدة عند 0.50٪، وشراء السندات في 375 مليار جنيه، ربما في انتظار أن نرى عملا من جانب المسؤولين في منطقة اليورو لاحتواء أزمة الديون، حيث الملك الاسبوع الماضي الضوء على أن الحل الأمثل لحل أزمة الديون لمكافحة هذه الظاهرة بشكل جماعي وليس فرديا، مشيرا إلى أن الأزمة قد تحولت الآن إلى أن تكون عالمية و "ليست مجرد أزمة أوروبية."
أيضا، يمكن للبنك انجلترا ننتظر لنرى رد فعل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وكذلك الحصول على آخر توقعات النمو والتضخم في شهر أغسطس `تقرير التضخم الفصلي.
يبدو أن البنوك المركزية تتحرك معا مع خفض معدل المشاهدة في منطقة اليورو والصين وتطور العملية والإرشاد في التحفيز من قبل بنك انجلترا.
وسع بنك انجلترا غير القياسية التدابير بمقدار 50 مليار جنيه استرليني الشهر الماضي لتعزيز الاقتصاد الذي تأثر بشدة من جراء أزمة الديون الأوروبية التي تسببت في الاقتصاد البريطاني لتسجيل انخفاضا غير متوقع بنسبة 0.7٪ في الربع الثاني.
أظهر تقرير الناتج المحلي الباهت أن بريطانيا مستمرة في ركود، واضعا بذلك الضغوط على بنك انجلترا لإضافة إلى تخفيف السياسة النقدية بشكل أكبر.
قال صندوق النقد الدولي في وقت سابق من هذا الشهر ان المملكة المتحدة تحتاج الى "مزيد من التحفيز النقدي،" حيث انها خفضت توقعاتها للنمو إلى 0.2٪ هذا العام و 1.4٪ في عام 2013.
من ناحية أخرى، قال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون التقشف ستبقى حتى عام 2020 للقضاء على العجز بحلول عام 2017.
وبالتالي، يشكل تحديا كبيرا كما يأتي قبل بنك انجلترا أن يستمر مع تدابير التقشف لخفض ميزانية العجز في الوقت نفسه هزة في الاقتصاد من الركود.