seragsamy
08-05-2015, 06:51 PM
°¨¨™¤¦لن تسمع مثل هذه الجمل من أشخاص ناجحين أبداً!¦¤™¨¨°
http://3.bp.blogspot.com/-AVOjjm4PtLw/TiEcUt1H0CI/AAAAAAAAAdE/OkPvqwIRbrE/s1600/i%2527m+possible.jpg
"لا يمكننا فعل ذلك"
إنّ الشيء الذي يدعم نجاح الشركات والأشخاص هو جعل الهمّ الرئيسي لهم حلّ مشاكل الزبائن وتلبية طلباتهم، وعند تكرّر ظهور حاجة ما فإنّ الأشخاص الأكثر نجاحاً سيحاولون تلبيتها بأسرع وقت ممكن.
"لا أعرف كيف"
عوضاً عن الاستسلام والتخلي عن البحث وإيجاد الحلول بسرعة، فإنّ الأشخاص الناجحين يتعلّمون قدر ما يستطيعون في سبيل نجاح مشروع ما أو نجاحهم في مهنتهم. على سبيل المثال، لن تجد أبداً مستشار أعمال دولية ناجحاً يسافر إلى إيطاليا مرتين في السنة ويرفض تعلّم اللغة الإيطالية!
"لا أعرف ما هذا"
إنّ ادّعاء الجهل ليس حلاًّ لإنهاء المشاكل، ولكنه فقط يجعل من طلب منك مساعدة يبحث عن شخص آخر قادر على مساعدته بحلّ المشكلة.
طبعاً من الجيد أن تكون صادقاً مع الناس الذين تتعامل معهم ولكن إلحاق جملة: "لا أعرف ما هذا" بجملة مثل: "ولكنني سأجد الجواب" تعتبر طريقة مؤكّدة لإظهارك كشخص ناجح.
"فعلتُ كلّ شيءٍ بنفسي"
يعرف أفضل الأشخاص كيف يحيطون أنفسهم بالآخرين من الأذكياء وذوي الخبرة، ما يجعل عملهم ينجح دائماً ويسير حسب الخطة المرسومة، والفضل في ذلك سيرجع لك دائماً.
اعترف دوماً بجهود من ساعدك أو أضاف تأثيراً لعملك، وسوف تستمر في كسب المزيد من النجاح والفضل لنفسك.
"لا يزال الوقت باكراً على هذا"
لن تسمع أبداً بنجامين فرانكين أو أحداً مثل ستيف جوبز يقول: "لا يزال الوقت باكراً لي لأكون هناك".
عندما يكون هناك لقاء عبر الإنترنت، حفل إطلاق مشروع أو فرصة مقابلة في بداية اليوم فإن الأشخاص الناجحين سيفعلون ما باستطاعتهم للحضور.
إنّ جزءاً من كونك شخصاً ناجحاً هو أن تكون في المكان المناسب في الوقت المناسب. بغض النظر عن كونك إنساناً صباحياً أم ليلياً.
"فات الأوان على ذلك"
بنفس الطريقة إذا دُعيت إلى عشاءٍ في الساعة 9 مساءاً من قبل شريك عمل محتمل ويمكنك الحضور في الوقت، عليك الذهاب حتماً.
قد تشعر بالتعب في اليوم التالي ولكن التواصل الذي سيتمّ خلال عشاء صغير قد يحقق اختلافاً عندما يتعلّق الأمر بمهنتك أو بمشروع قادم.
"من السّيّء جدّاً أننا لم نستطع العمل معاً"
إنّ التواصل بشكل دائم مع شخصٍ ما يمكن أن يكون نادر الحدوث، ولكن إذا تواصلت مع شخص ما وأردت العمل معه، يمكنك أن تجد طريقة لإنجاح الأمر.
إنّ إيجاد الناس الذين نستمتع فعلاً بالتواصل معهم لا يحصل دائماً، ولكنّ الأشخاص الناجحين يعلمون أن العمل في دراسة الحالات أو بأي عمل مع أشخاص يتفقون معك من حيث الشخصية والاهتمامات هو الطريق الحقيقي للنجاح.
"فلنلتقِ يوماً ما"
في كثير من الأحيان تقال هذه الجملة كتحصيل حاصل ولا يتمّ تنفيذها حقاً.
بالنسبة للأشخاص الناجحين إذا أرادوا فعلاً لقاء شخص ما، فإنهم ببساطة يسعون لتحقيق هذا اللقاء، وهذا أيضاً يُبنى على الفكرة التي عمل الكثير من الأشخاص الناجحين من أجلها وهي بناء اتصالات وعلاقات حقيقية مع شبكتهم ومحيطهم بدون أي تخطيط مسبق.
إنّ تنمية المحيط يعني أن تدرس الآخرين وتأخذ فكرة عنهم وفي نفس الوقت تحافظ على علاقاتك معهم.
"آسف، إنني مشغول جداً"
في حال اعترضت فرصة ما طريق الأشخاص الناجحين فإنهم يفعلون ما باستطاعتهم لجعلها تتحقق.
طبعاً قد يعني هذا ساعات عمل أطول أحياناً، ولكن إذا أردت لشيءٍ ما أن يتحقق فهذا ما يتطلبه الأمر.
وكما يقول Lao_Tzu(الفيلسوف الصيني العظيم): "الوقت من صنعك. وأن تقول (لا أملك الوقت) يشبه قولك (لا أريد فعل ذلك)".
"لقد كانت فكرتي أنا"
إن الأشخاص الأكثر نجاحاً يقومون بتقاسم النجاح مع فريقهم عندما يحين وقت الثناء في مشروع ناجح، إذ أن الأفكار ليست ملكاً لشخص معين، بل هي مجموع خبرات ناتجة عن التفاعل وبناء الأفكار التعاونية مع الفريق.
إنّ تقاسم التقدير والتشجيع عند النجاح هو جزء حاسم من بناء ثقافة الشركة الناجحة.
"أنا لا أقرأ الكتب"
ذكر توم كورلي في موقعه "Rich Habits" (الرابط:هنا)، أن الأغنياء يقرؤون ويستمعون للكتب بمعدل أعلى من الفقراء ومما ورد:
"إن 63% من الأهل الأغنياء يجعلون أولادهم يقرؤون كتابين أو أكثر من الكتب القصصية في الشهر وذلك مقابل 3% فقط من الفقراء"
"إنّ 63% من الأغنياء يستمعون للكتب الصوتية أثناء ذهابهم للعمل مقابل 5% فقط من الفقراء"
إن قراءة الكتب غير القصصية (والذي له نفس تأثير الكتب القصصية) يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر، تعزيز الإبداع وتحسين الذاكرة.
"لستُ جيّداً كفاية"
إنّ جزءاً من كونك ناجحاً هو امتلاكك لحسٍّ عالٍ من تقدير الذات.
أن تكون على طبيعتك وتتصرف كما هو أنت هو سمة تعِدُ بالنجاح في العمل وفي الحياة الشخصية.
اتبع اهتماماتك الحقيقية.
فكر ما الذي ستفعله في حياتك إذا لم تكن بحاجة إلى المال؟
"لا بأس" (مراراً وتكراراً)
يعرف الأشخاص الناجحون متى يتوقفون عن قبول الأعذار من الآخرين.
إذا كان هناك مأزقٌ ما، أو شيءٌ أو أحدٌ ما يعيقك من إتمام مشروعك في الوقت المحدد، قم بتعزيز عملك، أو تقدّم بأهدافك، حتى يحين الوقت لوضع الحدود وتقرير من يجب عليك الحدّ من ارتباطاتك معه.
"إذا لم يكن منافسنا يملك هذا، فلسنا بحاجة له"
إن تقليد المنافسين يعتبر واحداً من أسباب الانهيارات المحتملة للشركة، ويأتي الابتكار الحقيقي من الجهة المعاكسة التي هي اكشاف ما لم يفعله المنافسون وشحذ هذا السلاح لاستخدامه في تلبية الحاجات في الصناعة.
"الوقت المستقطع هو للفاشلين فقط"
يجب أن يُنظر للنجاح كمنهج ذو تسهيلات يتضمن الإجازات، العطلات الأسبوعية مع الأصدقاء والعائلة، وساعات من الراحة في أيام الأسبوع.
وبينما تختلف أعباء العمل من شخص لآخر، فإن الحصول على الإجازات يمكن أن يحسّن من أدائك في عملك.
أحياناً للوصول إلى حيث ترغب فإن أفضل وأسهل شيء يمكنك فعله هو ببساطة اتباع الأمثلة التي يضعها لك الآخرون.
والآن ما هي الجمل التي ستحذفها من محادثاتك وتفكيرك؟ وما هي المفاهيم التي تؤمن بوجوب تبنيها للوصول إلى أهدافك؟
http://3.bp.blogspot.com/-AVOjjm4PtLw/TiEcUt1H0CI/AAAAAAAAAdE/OkPvqwIRbrE/s1600/i%2527m+possible.jpg
"لا يمكننا فعل ذلك"
إنّ الشيء الذي يدعم نجاح الشركات والأشخاص هو جعل الهمّ الرئيسي لهم حلّ مشاكل الزبائن وتلبية طلباتهم، وعند تكرّر ظهور حاجة ما فإنّ الأشخاص الأكثر نجاحاً سيحاولون تلبيتها بأسرع وقت ممكن.
"لا أعرف كيف"
عوضاً عن الاستسلام والتخلي عن البحث وإيجاد الحلول بسرعة، فإنّ الأشخاص الناجحين يتعلّمون قدر ما يستطيعون في سبيل نجاح مشروع ما أو نجاحهم في مهنتهم. على سبيل المثال، لن تجد أبداً مستشار أعمال دولية ناجحاً يسافر إلى إيطاليا مرتين في السنة ويرفض تعلّم اللغة الإيطالية!
"لا أعرف ما هذا"
إنّ ادّعاء الجهل ليس حلاًّ لإنهاء المشاكل، ولكنه فقط يجعل من طلب منك مساعدة يبحث عن شخص آخر قادر على مساعدته بحلّ المشكلة.
طبعاً من الجيد أن تكون صادقاً مع الناس الذين تتعامل معهم ولكن إلحاق جملة: "لا أعرف ما هذا" بجملة مثل: "ولكنني سأجد الجواب" تعتبر طريقة مؤكّدة لإظهارك كشخص ناجح.
"فعلتُ كلّ شيءٍ بنفسي"
يعرف أفضل الأشخاص كيف يحيطون أنفسهم بالآخرين من الأذكياء وذوي الخبرة، ما يجعل عملهم ينجح دائماً ويسير حسب الخطة المرسومة، والفضل في ذلك سيرجع لك دائماً.
اعترف دوماً بجهود من ساعدك أو أضاف تأثيراً لعملك، وسوف تستمر في كسب المزيد من النجاح والفضل لنفسك.
"لا يزال الوقت باكراً على هذا"
لن تسمع أبداً بنجامين فرانكين أو أحداً مثل ستيف جوبز يقول: "لا يزال الوقت باكراً لي لأكون هناك".
عندما يكون هناك لقاء عبر الإنترنت، حفل إطلاق مشروع أو فرصة مقابلة في بداية اليوم فإن الأشخاص الناجحين سيفعلون ما باستطاعتهم للحضور.
إنّ جزءاً من كونك شخصاً ناجحاً هو أن تكون في المكان المناسب في الوقت المناسب. بغض النظر عن كونك إنساناً صباحياً أم ليلياً.
"فات الأوان على ذلك"
بنفس الطريقة إذا دُعيت إلى عشاءٍ في الساعة 9 مساءاً من قبل شريك عمل محتمل ويمكنك الحضور في الوقت، عليك الذهاب حتماً.
قد تشعر بالتعب في اليوم التالي ولكن التواصل الذي سيتمّ خلال عشاء صغير قد يحقق اختلافاً عندما يتعلّق الأمر بمهنتك أو بمشروع قادم.
"من السّيّء جدّاً أننا لم نستطع العمل معاً"
إنّ التواصل بشكل دائم مع شخصٍ ما يمكن أن يكون نادر الحدوث، ولكن إذا تواصلت مع شخص ما وأردت العمل معه، يمكنك أن تجد طريقة لإنجاح الأمر.
إنّ إيجاد الناس الذين نستمتع فعلاً بالتواصل معهم لا يحصل دائماً، ولكنّ الأشخاص الناجحين يعلمون أن العمل في دراسة الحالات أو بأي عمل مع أشخاص يتفقون معك من حيث الشخصية والاهتمامات هو الطريق الحقيقي للنجاح.
"فلنلتقِ يوماً ما"
في كثير من الأحيان تقال هذه الجملة كتحصيل حاصل ولا يتمّ تنفيذها حقاً.
بالنسبة للأشخاص الناجحين إذا أرادوا فعلاً لقاء شخص ما، فإنهم ببساطة يسعون لتحقيق هذا اللقاء، وهذا أيضاً يُبنى على الفكرة التي عمل الكثير من الأشخاص الناجحين من أجلها وهي بناء اتصالات وعلاقات حقيقية مع شبكتهم ومحيطهم بدون أي تخطيط مسبق.
إنّ تنمية المحيط يعني أن تدرس الآخرين وتأخذ فكرة عنهم وفي نفس الوقت تحافظ على علاقاتك معهم.
"آسف، إنني مشغول جداً"
في حال اعترضت فرصة ما طريق الأشخاص الناجحين فإنهم يفعلون ما باستطاعتهم لجعلها تتحقق.
طبعاً قد يعني هذا ساعات عمل أطول أحياناً، ولكن إذا أردت لشيءٍ ما أن يتحقق فهذا ما يتطلبه الأمر.
وكما يقول Lao_Tzu(الفيلسوف الصيني العظيم): "الوقت من صنعك. وأن تقول (لا أملك الوقت) يشبه قولك (لا أريد فعل ذلك)".
"لقد كانت فكرتي أنا"
إن الأشخاص الأكثر نجاحاً يقومون بتقاسم النجاح مع فريقهم عندما يحين وقت الثناء في مشروع ناجح، إذ أن الأفكار ليست ملكاً لشخص معين، بل هي مجموع خبرات ناتجة عن التفاعل وبناء الأفكار التعاونية مع الفريق.
إنّ تقاسم التقدير والتشجيع عند النجاح هو جزء حاسم من بناء ثقافة الشركة الناجحة.
"أنا لا أقرأ الكتب"
ذكر توم كورلي في موقعه "Rich Habits" (الرابط:هنا)، أن الأغنياء يقرؤون ويستمعون للكتب بمعدل أعلى من الفقراء ومما ورد:
"إن 63% من الأهل الأغنياء يجعلون أولادهم يقرؤون كتابين أو أكثر من الكتب القصصية في الشهر وذلك مقابل 3% فقط من الفقراء"
"إنّ 63% من الأغنياء يستمعون للكتب الصوتية أثناء ذهابهم للعمل مقابل 5% فقط من الفقراء"
إن قراءة الكتب غير القصصية (والذي له نفس تأثير الكتب القصصية) يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر، تعزيز الإبداع وتحسين الذاكرة.
"لستُ جيّداً كفاية"
إنّ جزءاً من كونك ناجحاً هو امتلاكك لحسٍّ عالٍ من تقدير الذات.
أن تكون على طبيعتك وتتصرف كما هو أنت هو سمة تعِدُ بالنجاح في العمل وفي الحياة الشخصية.
اتبع اهتماماتك الحقيقية.
فكر ما الذي ستفعله في حياتك إذا لم تكن بحاجة إلى المال؟
"لا بأس" (مراراً وتكراراً)
يعرف الأشخاص الناجحون متى يتوقفون عن قبول الأعذار من الآخرين.
إذا كان هناك مأزقٌ ما، أو شيءٌ أو أحدٌ ما يعيقك من إتمام مشروعك في الوقت المحدد، قم بتعزيز عملك، أو تقدّم بأهدافك، حتى يحين الوقت لوضع الحدود وتقرير من يجب عليك الحدّ من ارتباطاتك معه.
"إذا لم يكن منافسنا يملك هذا، فلسنا بحاجة له"
إن تقليد المنافسين يعتبر واحداً من أسباب الانهيارات المحتملة للشركة، ويأتي الابتكار الحقيقي من الجهة المعاكسة التي هي اكشاف ما لم يفعله المنافسون وشحذ هذا السلاح لاستخدامه في تلبية الحاجات في الصناعة.
"الوقت المستقطع هو للفاشلين فقط"
يجب أن يُنظر للنجاح كمنهج ذو تسهيلات يتضمن الإجازات، العطلات الأسبوعية مع الأصدقاء والعائلة، وساعات من الراحة في أيام الأسبوع.
وبينما تختلف أعباء العمل من شخص لآخر، فإن الحصول على الإجازات يمكن أن يحسّن من أدائك في عملك.
أحياناً للوصول إلى حيث ترغب فإن أفضل وأسهل شيء يمكنك فعله هو ببساطة اتباع الأمثلة التي يضعها لك الآخرون.
والآن ما هي الجمل التي ستحذفها من محادثاتك وتفكيرك؟ وما هي المفاهيم التي تؤمن بوجوب تبنيها للوصول إلى أهدافك؟