السلام عليكم


اعضاء وزوار منتديات أف أكس أرابيا الكرام



نعود اليكم بالموضوع الاسبوعي ، الذي نحاول من خلاله الخروج من ضغط العمل والصفقات .


موضوعنا لهذا الاسبوع هو


العمل التطوعي وتأثيره على نفسيتك

هل شاركة يوماً بعمل تطوعي معين ، ما هو وكيف أثر في نفسيتك ؟
وهل هو مفيد للمجتمع .؟



انتظر مشاركاتكم

لا اعتبر العمل التطوعي بمعناه الحقيقي موجودا إلا عند الملحدين أما نحن المؤمنين فلا نعطي في هذه الدنيا إلا لنسترد في الآخرة ما أعطيناه اضعافا مضاعفة فليست الا نوعا من أنواع التجارة
وأيا كانت النية فالعمل بحد ذاته منفعة للمجتمع
أما تأثيره الايجابي على النفسية فهو في الفئة الأولى أبلغ لأن عطائها غير مقرون بانتظار المقابل وعلى المجتمعات كذلك أجدى وأنفع لانه يشمل الجميع ولا يفرق في البذل بين القوميات او الأديان

لا اعتبر العمل التطوعي بمعناه الحقيقي موجودا إلا عند الملحدين أما نحن المؤمنين فلا نعطي في هذه الدنيا إلا لنسترد في الآخرة ما أعطيناه اضعافا مضاعفة فليست الا نوعا من أنواع التجارة
وأيا كانت النية فالعمل بحد ذاته منفعة للمجتمع
أما تأثيره الايجابي على النفسية فهو في الفئة الأولى أبلغ لأن عطائها غير مقرون بانتظار المقابل وعلى المجتمعات كذلك أجدى وأنفع لانه يشمل الجميع ولا يفرق في البذل بين القوميات او الأديان

كلام جميل جداً ،
ووجه نظر تحترم

أهم ما يميز العمل التطوعي أن الواحد يوهبه خالص لوجه الله
لا يريد به جزاءً ولا شكورا

كل واحد عنده اللي يقدر يقدمه
بس يدور جو نفسه ازاي ممكن يقدر يفيد اللي حوليه

أهم ما يميز العمل التطوعي أن الواحد يوهبه خالص لوجه الله
لا يريد به جزاءً ولا شكورا

كل واحد عنده اللي يقدر يقدمه
بس يدور جو نفسه ازاي ممكن يقدر يفيد اللي حوليه

نعم صحيح / شعور لا يوصف بصراحة

اهلا بك معاذ . عذرا للتأخير في الرد علي الموضوع الأسبوعي الشيق

الحمد لله شاركت في هذه الأعمال التطوعية المفيدة جدا للنفس وتهذيبها

شاركت ولله الحمد بقوافل غذائية واموال تدفع كصدقات واضعف الأيمان كما قال رسولنا الكريم بالقلب

فيكفيك انك تشارك ولو حتي بقلبك بالدعاء وتذكر غيرك من المحتاجين وان تحمد الله علي كل نعمة ولو كانت هينة في حياتك

فنحن مرفهون ومليئون بالنعم

وطبعا الأعمال التطوعية تزيدني ثقة في نفسي وتجعلني اشعر اني علي تواصل مع الخالق لأشعر بالخلق الأخرين واتواصل معهم كما تزيد الخبر والمعرفة والدراية

فوائدها كثيرة وجمة لا يمكن اهمالها او نكرانها

واكيد يكون له بالغ الأثر علي المجتمع . يجعل الأخرين يأخذونك قدوة لكي يكونوا مثلك تساعد الأخرين وتشعر بهم مما ينعكس في النهاية علي صالح المجتمع

ويكون المجتمع في ترابط والفة . مثل حديث رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم .....

دمت يا مديرنا بالمواضيع الخلاقة والجميلة . وننتظرها الأسبوع القادم بفارغ الصبر :)

أغلب الأعمال التطوعية، المفروض أن تقوم بها الحكومات.
ولذلك من الأجدر بذل الجهود في تغيير الحكومات لكي لا تبقى حاجة لهدر الطاقات الشبابية، ولا يبقى إنسان محتاج